نتائج البحث عن : أشرف-غريب
بين ناصر وحليم
ليس هناك أدنى مبالغة إذا قلنا إن ثورة الثالث والعشرين من يوليو 1952، وهى تغير واقعنا السياسى والاقتصادى والاجتماعى، غيّرت أيضا من ذائقتنا الفنية، وخلقت
فى وداع سميحة أيوب
لا يزال صوتها فى أذنى كأنه بالأمس رغم أن اللقاء كان فى شتاء 1985، كانت الفنانة الراحلة سميحة أيوب أول مصدر فنى أقابله فى بداية حياتى العملية محررا بمجلة
ليس دفاعاً عن على الحجار
يسألونك عن النجاح، قل إن واحدًا من مظاهره أن تكون صاحب قدرة على المبادرة والإتيان بما هو مؤثر وجديد، وأن تسير وراء حلمك مهما واجهك من عنت أو صادفت من عناء
الخروج على المألوف فى «لام شمسية»
يستلفت الانتباه فى الآونة الأخيرة وجود محاولة جادة من جانب صناع الدراما التليفزيونية الخروج على الأفكار النمطية التقليدية التى ظلت الدراما أسيرة لها ربما
«معاوية» ليس الأول ولن يكون الأخير
لا أدرى لمصلحة منْ يتم بين الحين والآخر إنتاج أعمال درامية تكون مدعاة للفرقة بين الناس، ومثارا للجدل الدينى والمذهبى فى وقت نحن فيه فى أمس الحاجة للوحدة
الفارق بين سامح حسين ورامز جلال
فى سنوات الثمانينيات والتسعينيات قبل أن تتغول الدراما التليفزيونية مع مطلع الألفية الجديدة مع هوجة القنوات الفضائية اللا نهائية، كان بالإمكان أن تجد فى
مائة عام من التميز
صدرت المصور لتبقى وتستمر.. هذه حقيقة لا جدال فيها، صحيح ظهرت قبلها ومعها مجلات أخرى، لكنها ثانية اثنتين بعد شقيقتها مجلة الهلال التى حافظت على استمراريتها
أم كلثوم ترد على ترامب
فى غمرة حديث العالم عن الدعوة السامة إلى تهجير فلسطينيى غزة إلى مصر والأردن، بعث لى صديق فلسطينى مقيم بالولايات المتحدة، مثمنًا الموقف المصرى الثابت، الذى
ثومة وفوزي.. الحلم الذى ضاع ثلاث مرات
على خلاف علاقة الموسيقار محمد عبد الوهاب بمحمد فوزى كانت علاقة كوكب الشرق أم كلثوم به شديدة الصفاء والمواقف الإنسانية المتبادلة، لكن التشابه الوحيد فى
من شادية إلى ضمير العالم
ست سنوات مضت على رحيل صوت مصر شادية (التاسع من فبراير 1931 - الثامن والعشرون من نوفمبر 2017) لم تغِب خلالها عن الوجدان الجمعى المصرى والعربى من المحيط
عن عبدالحليم وسعاد.. مرة أخرى!
دعونا نتأمل معا هذه الحالة، ثم نبحث سويا عن إجابة السؤال الذى يستوقفنى طويلا.. إنها إذن حكاية عبدالحليم حافظ وسعاد حسنى مرة أخرى، ليس هناك من شك فى أن