نتائج البحث عن : أشرف-غريب
«الست» على طريقة منى زكى
النوايا الطيبة لا تصنع بالضرورة أفلامًا جيدة، ولو كانت الأفلام بالنيات لاستحقت كل أفلام العالم جائزة الأوسكار، ليس لدىّ أدنى شك فى أن كل عناصر فيلم الست
فى وداع خمسينية أم كلثوم
مثلما بدأ، مثلما كاد ينتهى عام 2025، حالة من الاهتمام المحمود بسيرة حياة كوكب الشرق أم كلثوم ومنجزها الفنى الفريد باعتبار أن العام الحالى هو عام الاحتفاء
الدراما المصرية إلى أين؟
كان الرئيس عبد الفتاح السيسى على حق حين سلط عدسة مكبرة على مشكلات الدراما المصرية، مؤكدا الفجوة بين ما يراه المشاهد على الشاشة وبين ما يعيشه على أرض الواقع،
عبد المنعم إبراهيم.. الخِل الوفىّ
وفى عصر الثلاثاء، السابع عشر من نوفمبر 1987 كان هناك ممثل كبير يتأهب للتوجه إلى مسرح السلام لإجراء البروفات النهائية على مسرحية خمس نجوم من إنتاج القطاع
مومياوات مصر.. «محفوظة»
منذ افتتاح المتحف المصرى الكبير فى الأول من نوفمبر، وحتى اليوم، واهتمام العالم بكل ما يتعلق بالحضارة المصرية القديمة لا يزال فى تصاعد، فقد سجلت محركات
مصر تتحدث عن نفسها
فى تاريخ مصر العظيم، الضارب بجذوره عبر سبعة آلاف سنة أو يزيد، عشرات الإنجازات الكبرى التى يمكن وصفها بالإعجاز والأعمال الخارقة، التى لم تتحقق لشعب آخر
خلطة إلهام شاهين الفنية
أهدتنى الفنانة إلهام شاهين أحدث كتاب صدر عنها، والذى أصدرته الجمعية المصرية لكُتَّاب ونُقَّاد السينما، من خلال مهرجان الإسكندرية السينمائى لدول البحر الأبيض
محمود ياسين.. بطل «سينما أكتوبر»
قبل أيام، كنت ضيفًا على الفنان سامح حسين فى برنامجه الذى يقدمه على قناة مدرستنا ، والموجه فى المقام الأول لطلبة المرحلة الثانوية، والمعنىّ فى الأساس
هذا الرجل يستحق أن نتذكره
كان المنتج السينمائى الراحل رمسيس نجيب (8 يونيو 1921 4 فبراير 1977) من أشد السينمائيين حماسًا لتخليد وقائع الانتصار العظيم الذى حققه الجيش المصرى فى
«بابا عريس».. أول فيلم مصرى ملون
قبل خمسة وسبعين عاما، وبالتحديد فى سبتمبر 1950 شهد جمهور السينما فى مصر أول فيلم روائى مصرى ملون، وهو فيلم بابا عريس من إنتاج نحاس فيلم وإخراج حسين فوزى،
متعة العبث بسيرة محمد فوزى فى ذكراه
لن أملّ من تكرار قناعتى التى تتأكد كل يوم من أن الترديد الببغائى للمعلومات المتداولة على الشبكة العنكبوتية قد أكسب كثيرا منها صفة القوة على غير الحقيقة،
بين ناصر وحليم
ليس هناك أدنى مبالغة إذا قلنا إن ثورة الثالث والعشرين من يوليو 1952، وهى تغير واقعنا السياسى والاقتصادى والاجتماعى، غيّرت أيضا من ذائقتنا الفنية، وخلقت
فى وداع سميحة أيوب
لا يزال صوتها فى أذنى كأنه بالأمس رغم أن اللقاء كان فى شتاء 1985، كانت الفنانة الراحلة سميحة أيوب أول مصدر فنى أقابله فى بداية حياتى العملية محررا بمجلة
ليس دفاعاً عن على الحجار
يسألونك عن النجاح، قل إن واحدًا من مظاهره أن تكون صاحب قدرة على المبادرة والإتيان بما هو مؤثر وجديد، وأن تسير وراء حلمك مهما واجهك من عنت أو صادفت من عناء
الخروج على المألوف فى «لام شمسية»
يستلفت الانتباه فى الآونة الأخيرة وجود محاولة جادة من جانب صناع الدراما التليفزيونية الخروج على الأفكار النمطية التقليدية التى ظلت الدراما أسيرة لها ربما
«معاوية» ليس الأول ولن يكون الأخير
لا أدرى لمصلحة منْ يتم بين الحين والآخر إنتاج أعمال درامية تكون مدعاة للفرقة بين الناس، ومثارا للجدل الدينى والمذهبى فى وقت نحن فيه فى أمس الحاجة للوحدة
الفارق بين سامح حسين ورامز جلال
فى سنوات الثمانينيات والتسعينيات قبل أن تتغول الدراما التليفزيونية مع مطلع الألفية الجديدة مع هوجة القنوات الفضائية اللا نهائية، كان بالإمكان أن تجد فى