رئيس مجلس الإدارة

عمــــر أحمــد سامى

رئيس التحرير

عبد اللطيف حامد

نتائج البحث عن : سحر-رشيد

أن نفقع عين الحقيقة!

توحدى مع عالمى لتكونى اختيارى .. أو تمددى فتكونى المناسبة لمقاساتى .. فكم غالطنى سوء اختياراتى .. مرجوة تراقصيننى فوق الخيال.. رضيت منك أية احتمالات..

وتبقى الفراشة!

مجنونة مرة أخرى .. متباهية بذاتى وخطواتى وإنجازاتى .. حية أحمل الحياة فى كل الأحوال.. بقلب مشروخ أتنفس الحياة.. أشياء صرت أحمل وأشياء صرت أنفض؟ .. حقائبى

أن تعود فأرًا؟!

فراشة تطير.. لديها الكثير ما يكفى لوقف غدر السنين.. بعيدا عن أيادى الغدر.. سكن ووعاء من الأمل.. يعرفها الكل وأمامها تسقط القلوب والعقول.. كل الخطى حيالها

لم أعد ولا أحد؟!

مُدهشة أنا رغم مرور أكثر أيام العمر بهاء.. غير متأرجحة واثقة الخطى.. لأمد بعيد ناظرة.. لا أخطئ الحساب ولا يعنينى منْ يخطئنى، لكنى لا أمرر خطأ مقصودا أو

مفقود ولم يُعثر عليه!

أنا المستغيث منْ أحمل التواءة الجميع.. ضباب واستقرار وعناق وفراق.. خليط من بكاء وابتسام رغم الحزن الدفين ساحة ليس غيرى بها.. غائب فاشل.. عاص حمل سرا ورجاء

فى معركة الذباب؟!

إلى منْ يهمه الأمر ولا أعلم؟ .. من غير تحية ولا سلام ولا موطئ لجسد أهلكته الذنوب والافتراء .. الطريق مغلق لحب مات وحياة انتهت.. بنص جدائل الحديث الخائبة

أن نمضى وكأن شيئاً لم يكن!

دوافع وتدافع ورايات وحروب وبحث وهروب وتسكع دون حصيد.. خطوات دون وصول.. مكوث ووقوف وتراجع للخلف.. كلٌّ فى تغير ولا نتغير .. أماكن ومقامات ومواقيت.. يعاندنا

سلامٌ على فجأة الزمان!

قراءة معكوسة .. تجمد دون إقدام.. كل شىء معلق دون امتلاك.. نفد ونفد حتى صارت الشطحات والأمل بالنفحات.. حيرة وقلب فارغ.. عبث وتململ.. صرت المتسول لفجأة الزمان

أن تصف نفسك وحيدًا؟!

من فوق الأسوار.. من خلف الأسوار.. من غير عنوان.. وحدها روحى ما زالت تقرأ ما كتبته السنين.. لم تفقد كل شىء رغم وجع الألم وعمق الجرح.. رغم هجمات التردى من

أنت والعنكبوت!

سخرية وخيبات ولوعات تسكننا.. فراغ فى حكايات منسية.. طريق نضله وقدر نسترحمه .. بين الشقاء والبقاء.. نغادر الأماكن والأزمنة رغم المكوث نتساءل عن تلك الصفقة؟

الحمار يحلم؟!

لافاهمون فوق ثغر الأيام بأحلام تُعذبنا.. شاخصو الأبصار متعلقون بحاجاتنا.. آمال مسكوبة مقطوعة.. ثم ماذا ينقصنا؟ . لقاء وموعد.. نختار يوما يأتى ونغادر دون

إطــار صامــت !

لا الكلام من فضة ولا السكوت من ذهب .. شاهد صامت يعكس كل متناقض من الكلام والصمت .. ملعون على الجدران ببرواز ذهبى.. بكلمات متأخرة مؤجلة صافعة فاجئة .. تعرف

مباراة الفوضى!

من قسوة السنين الضائعة.. نُعاود السؤال ربما محونا السبب .. نتقن السير رغم تباعد المواقف .. أرض تهتز نخشى أن تبتلعنا.. ورياح عاصفة تدفعنا لطلب النجدة ..

فوضى دون استئذان!

حدَّثتمونى عن الصبر والموعد القريب .. ستختالين عروسا فى المرآة حرة حرة ومنْ غيرك فى الزينة يتألق؟ .. خُدعت وأكملت سيرى رغم الجناية والاعتداء .. قلتم وجب

المستحيل لا يصنع المستحيل!

أمصرٌّ على المستحيل؟ .. ثبات على المبدأ واعتصام رغم التقلب فى دوامة الطريق .. حق وباطل وعدل يضيع .. احتمال وصبر وسوء أحوال وعذاب ومآل .. ما للحقيقة من

وحملناه كرهًا؟!

تسألنى متى تلتقى الحياة بالحياة؟ .. قلت لا تصالح للغربان .. ألم يدفن قاتله ويوارى سوءته؟ .. قلت لكنه قاتل يخفى معالم جريمته.. أثر متروك لحين فضحه .. وتأنيب

3 يوليو قصة خاصة!

عيد ممزوج بنصر تأكد من الثلاثين والثالث.. حمل أفضال وعرفان على كل من صار هنا.. بذاكرة تحمل فرح عيد ووجع ما كان قبلها.. مقاومات ومعاندات ودماء طاهرة وحرائق

عيار غير نارى؟!

طلق نحو السماء وصوت فى الهواء .. وميض بشارة كاذبة .. تبرق تارة وتظلم تارة.. ربما أطلق فى ساحة فارغة؟ .. ربما كان فى المنام ورأيت نفسى تحيا حياة الانطلاق؟

لحظــة ارتـــداد!

سُرقت أوراقى وأقلامى وأحلامى.. فرغت أحقابى وحقيباتى.. طوى العمر بغير ميقات معلوم .. كُسرت عقارب ساعاتى بتسلل لسارق الوعد والعهد.. فصرت الهارب فوق أرضى

سائق الأجرة!

فى المهمة المستحيلة كانوا هكذا .. ذهاب بلا عودة بعنفوان السخف وجنون الأنا.. أسفار متعجلة.. مشاعر نافرة لمشاغل تلتف وتدور.. أخذتنا المآخذ وعبثت بنا الهموم

التافه والقرد والحمار!!

أحداث دون إفهام.. جدل.. وهمٌ لا علاقة له بالحقيقة.. تصارع فى غرابة يُعيد تراتيب الأشياء.. دهشة وإعجاب وانبهار ورغبة فى التساؤل والتصارع وامتلاك المشهد..

فــى حكايــات الظلــم!!

هو الدارج فى أبجدية الحياة ..فى قسوة وافتراء.. يتلاحم ويتزاحم فعلا فى أحوال العباد والبلاد فى كل زمان.. يجر ويرفع ويهدم ويبنى للمزيف ممالك.. عنده نبتلى

كبرنا؟!

أيام نرجو وأيام نحظى وأيام نخسر؟ .. هى الرحلة من الشوق نغترف؟ .. يعصف بنا كل عاصف دون رحمة.. ولا تمنحنا هدفا أو شيئاً من الرفق تقطع؟ .. نتوه وتتآكل أيامنا

ألا إن بعد.. لا أخير؟!

فى شؤون المصالح يتصارع الصالح والطالح.. كيف معا يكونا؟ .. فزع دون نزهة الوجود.. بالجنون نفور وبالعناد نجور.. أنا وأنت فى الكل مثال ومثل؟ .. نغدر ونشكو

حُفاة الأقدام؟!

فهمنا متأخرا .. دون وعى أو إدراك أو انتباه .. نواصل السير حفاة.. خفافاً ولا أنين للألم .. ربما كانت تلك السلطة المطلقة المجبرة لغوص الحياة؟ .. حيارى بين

لا شىء مما كان.. كان!

أنتِ يا نفسى كيف حالك؟ .. غير موجودة غير أمام مرآتك؟ .. ربما بالكاد تتعرف عليكِ؟ .. شبه بعيد فى ساحات الوجود .. بين التواء وزيف .. عبثت وتاهت بأنحاء الحياة

أفيون الحياة؟!

حياة على الحافة رغم المنحدر العميق؟ .. قلق ووجوم وحيرة المكافح؟ .. بأنفاس المتقطع من سوءات الطريق؟ .. يرجو سقيا وزادا ومأوى؟ .. من فرط جدب امتلأ بمعطوب

بائـــع الحيـــاة؟!

أنا الحائرة الباحثة فى شيطان التفاصيل عن شىء ما؟ .. بالوصف والحال دون الإنجاز أحتار؟ .. بالبحث عن حال لفعل لمفعول شىء يرضينى؟ .. من الناقص والمعتل لنص

عابـــرة بطائـــرة مـــن ورق؟!

أنا الحقيقة فى دائرة السراب.. أعبر فوق زحام البشر.. كان المسير وكنت الأسير.. فى الفضاء أبحث مكانا.. بعيدا.. بعيدا أراه؟ .. عليل يحمل الضياع.. أو ربما كان

مسرحيــة أخــرى؟!

بأدوار دون إذن منّا أو إرادة؟ .. ربما كانت لحظات مؤقتة؟ .. ربما كانت المصير والنهاية؟ .. نحتمل كذبا وظلما حتى النهاية.. بأدوار الانتظار على طاولة الاحتياط