رئيس مجلس الإدارة

عمــــر أحمــد سامى

رئيس التحرير

عبد اللطيف حامد

نتائج البحث عن : سحر-رشيد

المستحيل لا يصنع المستحيل!

أمصرٌّ على المستحيل؟ .. ثبات على المبدأ واعتصام رغم التقلب فى دوامة الطريق .. حق وباطل وعدل يضيع .. احتمال وصبر وسوء أحوال وعذاب ومآل .. ما للحقيقة من

وحملناه كرهًا؟!

تسألنى متى تلتقى الحياة بالحياة؟ .. قلت لا تصالح للغربان .. ألم يدفن قاتله ويوارى سوءته؟ .. قلت لكنه قاتل يخفى معالم جريمته.. أثر متروك لحين فضحه .. وتأنيب

3 يوليو قصة خاصة!

عيد ممزوج بنصر تأكد من الثلاثين والثالث.. حمل أفضال وعرفان على كل من صار هنا.. بذاكرة تحمل فرح عيد ووجع ما كان قبلها.. مقاومات ومعاندات ودماء طاهرة وحرائق

عيار غير نارى؟!

طلق نحو السماء وصوت فى الهواء .. وميض بشارة كاذبة .. تبرق تارة وتظلم تارة.. ربما أطلق فى ساحة فارغة؟ .. ربما كان فى المنام ورأيت نفسى تحيا حياة الانطلاق؟

لحظــة ارتـــداد!

سُرقت أوراقى وأقلامى وأحلامى.. فرغت أحقابى وحقيباتى.. طوى العمر بغير ميقات معلوم .. كُسرت عقارب ساعاتى بتسلل لسارق الوعد والعهد.. فصرت الهارب فوق أرضى

سائق الأجرة!

فى المهمة المستحيلة كانوا هكذا .. ذهاب بلا عودة بعنفوان السخف وجنون الأنا.. أسفار متعجلة.. مشاعر نافرة لمشاغل تلتف وتدور.. أخذتنا المآخذ وعبثت بنا الهموم

التافه والقرد والحمار!!

أحداث دون إفهام.. جدل.. وهمٌ لا علاقة له بالحقيقة.. تصارع فى غرابة يُعيد تراتيب الأشياء.. دهشة وإعجاب وانبهار ورغبة فى التساؤل والتصارع وامتلاك المشهد..

فــى حكايــات الظلــم!!

هو الدارج فى أبجدية الحياة ..فى قسوة وافتراء.. يتلاحم ويتزاحم فعلا فى أحوال العباد والبلاد فى كل زمان.. يجر ويرفع ويهدم ويبنى للمزيف ممالك.. عنده نبتلى

كبرنا؟!

أيام نرجو وأيام نحظى وأيام نخسر؟ .. هى الرحلة من الشوق نغترف؟ .. يعصف بنا كل عاصف دون رحمة.. ولا تمنحنا هدفا أو شيئاً من الرفق تقطع؟ .. نتوه وتتآكل أيامنا

ألا إن بعد.. لا أخير؟!

فى شؤون المصالح يتصارع الصالح والطالح.. كيف معا يكونا؟ .. فزع دون نزهة الوجود.. بالجنون نفور وبالعناد نجور.. أنا وأنت فى الكل مثال ومثل؟ .. نغدر ونشكو

حُفاة الأقدام؟!

فهمنا متأخرا .. دون وعى أو إدراك أو انتباه .. نواصل السير حفاة.. خفافاً ولا أنين للألم .. ربما كانت تلك السلطة المطلقة المجبرة لغوص الحياة؟ .. حيارى بين

لا شىء مما كان.. كان!

أنتِ يا نفسى كيف حالك؟ .. غير موجودة غير أمام مرآتك؟ .. ربما بالكاد تتعرف عليكِ؟ .. شبه بعيد فى ساحات الوجود .. بين التواء وزيف .. عبثت وتاهت بأنحاء الحياة

أفيون الحياة؟!

حياة على الحافة رغم المنحدر العميق؟ .. قلق ووجوم وحيرة المكافح؟ .. بأنفاس المتقطع من سوءات الطريق؟ .. يرجو سقيا وزادا ومأوى؟ .. من فرط جدب امتلأ بمعطوب

بائـــع الحيـــاة؟!

أنا الحائرة الباحثة فى شيطان التفاصيل عن شىء ما؟ .. بالوصف والحال دون الإنجاز أحتار؟ .. بالبحث عن حال لفعل لمفعول شىء يرضينى؟ .. من الناقص والمعتل لنص

عابـــرة بطائـــرة مـــن ورق؟!

أنا الحقيقة فى دائرة السراب.. أعبر فوق زحام البشر.. كان المسير وكنت الأسير.. فى الفضاء أبحث مكانا.. بعيدا.. بعيدا أراه؟ .. عليل يحمل الضياع.. أو ربما كان

مسرحيــة أخــرى؟!

بأدوار دون إذن منّا أو إرادة؟ .. ربما كانت لحظات مؤقتة؟ .. ربما كانت المصير والنهاية؟ .. نحتمل كذبا وظلما حتى النهاية.. بأدوار الانتظار على طاولة الاحتياط

فى أسطورة الأشياء؟!

أحلام غائرة بأشياء تائهة.. باحثون حتى نرقد للخلاص.. تمرد وعنفوان.. نراوغ فى الكلام والصمت لعلو الأمر.. أشياء من الرحمة والعافية والسكون.. الفرح قبلتنا

عنونة قشرية ونص مُرهق؟!

من سياط الحياة مدفوعين.. لكلام وصمت ونحت ورسم.. برضوخ نمر ونمضي ولا ننسى.. بروح ترفض النفاد وكلمات ترفض النضوب وعقل يرفض الضمور.. من جوانح النفس نخرج وبها

أحياناً ننظر للسماء؟!

كل السهام تخرقنا.. تحرقنا.. ننادى بلا صوت مسموع.. بذبذبات ربما تهدينا؟ .. يتردد الصدى ويختفى فى السراب.. ما عاد شىء يواسينا؟ .. ماذا ننشد وماذا ينجينا؟

يا لعبة الحظ؟!

خليط ساهمت كل الأمور فى اعتماله؟ .. ذات المتمرد المرسوم دون رهن الأحوال فكان غير المبالي؟ .. عقل ألبسه الخيال بخيال بإبداع حقيقة متى ولدت فى مكان الزمان؟

عالمى المجنون؟!

عالمى المجنون؟

من طرف خفى؟!

نقف هنا وأعيننا هناك .. خوف وخلسة.. مأوى وملجأ. عين تمتد لما متع به غيرها .. فصام وعجز وفضول مسميات ابتدعناها .. عادة محرمة سرا متعة ولذة .. تفاصيل تحتل

عجز وتخاريف

نهايات محسومة.. رهانات غالبا خاسرة.. حياة أشبه بالحلم القصير.. فبين ليلة وضحاها يمسى كل شىء.. ولم يتبق شىء.. نعتزل.. نشتبك.. قاتل ومقتول.. نؤلم

رئيس الوزراء من رفح والعريش: سيناء أغلى بقعة على قلوب المصريين ومستعدون للتضحية فى سبيل رمالها

رئيس الوزراء من رفح والعريش: سيناء أغلى بقعة على قلوب المصريين ومستعدون للتضحية فى سبيل رمالها 600 مليار للتنمية فى 10 سنوات.. والمرحلة الثانية تزيد تكلفتها

حديث النفس.. الإخراج الأخير لرواية حياتك

أشياء قديمة.. أفعال غبية.. وأقوال تافهة ظننا فيها القيمة.. أماكن عشقناها وأخرى كرهناها.. بشر وضعناهم تاج فوق رؤوسنا وآخرون ظلمناهم.. صباحات.. مساءات..

حديث النفس.. «تنويم مغناطيسي»

يأسرنى ذلك اللص اللعين.. يوهمنى ذلك الدفء المزيف.. أسير معصوبة العينين عالقة وسط غيرى.. عشقت وهما أنى ألامس الغيوم وأجوب سماء واهية.. كيف لى وقد أغلقت أذنى وعقلى وقلبى أن أطمح أن أحلق عاليا

حديث النفس.. المسرحية التافهة!

على خشبة المسرح الناس تتحرك هنا وهناك فى همة ونشاط أو حتى فى عجز وتكاسل.. مشاهد تمثيلية ارتدى أصحابها عباءات أدوارها.. يتلون نصوصا مكتوبة أو حتى أدوارا

حديث النفس.. طريقي المعاكس!

نحن والمرض فى ضيافة الأيام.. يهاجمنا ويتساقط علينا دون استئذان.. يهزمنا سلطانه.. فتتزاحم علينا لحظات مؤلمة تعجزنا.. يأتى ويرحل ويترك الذكرى فى أجسادنا..

الاكثر قراءة