نتائج البحث عن : صلاح-البيلي
حافظ إبراهيم.. حارس الفصحى الأمين
فى الثامن عشر من ديسمبر من كل عام يحتفل العالم باليوم العالمى للغة العربية، وهو اليوم الذى اتخذته الأمم المتحدة وحددته بعد اعترافها بالعربية لغة رسمية
«محفوظ» والغناء
سألت نجيب محفوظ مرة فى حوار من حواراتى السبعة معه عن رأيه فى كيفية حل الصراع العربى الإسرائيلى، فقال: (على طريقة أحمد عدوية حين غنى: سيب وأنا أسيب)،
موهبتان أدبيتان واعدتان
.. هنا وفى إطار اهتمام المصور بقضية التنوير التى أعتنت بها طوال تاريخها منذ أن تأسست سنة 1924 تقدم موهبتين من الشباب الواعد، يكتبان القصة، وينخرطان فى
ملحمة السويس
فى مثل هذا اليوم، قبل 52 عامًا، عاشت مدينة السويس الباسلة عيدًا بقهرها دبابات العدو الإسرائيلى الذى حاول اقتحام مدينة السويس وتطويقها، تمهيدًا للسيطرة
فنان الشعب.. «قوم يامصرى»
الموسيقار سيد درويش لحّن أول أوبريت مصرى، وتزعم المسرح الغنائى، وقاده بعد سلامة حجازى، وعرض ألحان رواية (فيروز شاه) لفرقة جورج أبيض على صديقه الشيخ على
موظف خلد دنيا الموظفين!
لو لم يكن نجيب محفوظ موظفا، لسعى لأن يصبح موظفا، فقد منحته الوظيفة الاستقرار والأمان الوجودي، والأهم أنها منحته نماذج بشرية ثرية جدا وثقها فيما بعد فى
المثقفون والثورة
برزت مواقف شتى من المثقفين إزاء ثورة 23 يوليو 1952، ولكن اتفق الجميع على تأييد الثورة التى حققت كثيراً من طموحاتهم وتطلعاتهم القومية ، ويكفى شهادة للتجربة