نتائج البحث عن : ثورة-يوليو
بين ناصر وحليم
ليس هناك أدنى مبالغة إذا قلنا إن ثورة الثالث والعشرين من يوليو 1952، وهى تغير واقعنا السياسى والاقتصادى والاجتماعى، غيّرت أيضا من ذائقتنا الفنية، وخلقت
فلسفة الثورة
قد لا يخطر هذا السؤال على الأذهان، وقد يثير الدهشة والاستنكار، وقد يفتح الباب للحوار والاختلاف والاتفاق حول وجود علاقة بين ثورة يوليو والفلسفة، ذلك أن
جيش الشعب فى الثورتين
القوات المسلحة المصرية جيش الشعب ، شعار طالما افتخر به كل مصرى، فقد كانت المؤسسة العسكرية عبر مختلف محطات التاريخ مساندةً وتسير وفق رؤى وتطلعات ومطالب
«23 يوليو» و«30 يونيو».. التاريخ المشرق
لم تكن ثورة 23 يوليو 1952 مجرد لحظة تغيير سياسى، بل كانت تعبيرًا عميقًا عن إرادة أمة أرادت أن تكتب مستقبلها بيدها، وأن تنتزع استقلالها الحقيقى بإرادة أبنائها،