نتائج البحث عن : روايات-نجيب-محفوظ
حين يكتب المكانُ مصير الإنسان
لم تكن الحارة عند نجيب محفوظ مجرد خلفية للحدث، بل هي كائن حيّ، يتنفّس، يُحبّ، يخون، يعاقب، ويُربّي أبناءه بقوانينها الخاصة. وإذا كان دوستويفسكي قد كتب
حارة نجيب محفوظ ورمزية الواقع المصري
نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا، وُلد بحي الجمالية في (11 ديسمبر 1911)، وتوفى في (30 أغسطس 2006). نجا من محاولة اغتيال عام 1994، عندما طعنه أحد
حارة نجيب محفوظ
وُلِد نجيب محفوظ في بيتٍ مطلٍّ على ميدان بيت القاضي، في مواجهة قسم شرطة الجمالية
ذقن الباشا
ينفرد الهلال بنشر هذه القصة القصيرة لأديب مصر الكبير الأستاذ نجيب محفوظ. رأى الكاتب الكبير أن يخص بها الهلال ، ونحن نهديها إلى قرائنا في هذه المناسبة
مزامير نجيب محفوظ
امتلأت رواية الحرافيش ، وهي أحدث روايات نجيب محفوظ، بالأشعار الصوفية للشاعر الفارسي الكبير حافظ الشيرازي، كما تناثرت على صفحات الرواية بعض الأشعار الشعبية
من زينب إلى زقاق المدق
من خلال طائفة من الشخصيات والمواقف، استطاع نجيب محفوظ أن يُحرّك حياة كاملة تجري على صفحة الزمان، حياة تمثل فترة وتجسد فكرة وتصف معاناة النفس البشرية في
مشهد الانتخابات في “زقاق المدق”
ماذا فعلت الانتخابات بعالم نجيب محفوظ الروائي؟ بالتحديد ماذا فعلت في روايته: زقاق المدق، التي تحولت إلى فيلم سينمائي ناجح وظريف؟ إن وجود الانتخابات سواء
التراث الصوفي في روايات نجيب محفوظ
يمثل التراث الصوفي اللغة التي تلفظ بها الصوفيون على مر العصور؛ مفردات وتراكيب ونصوصا؛ تعبيرا عن مكنونات نفوسهم وصلتهم بالذات العليا وعلاقتهم بالناس