رئيس مجلس الإدارة

عمــــر أحمــد سامى

رئيس التحرير

عبد اللطيف حامد

نتائج البحث عن : حديث-النفس

هل هناك فرق بين الرؤيا والحُلم وحديث النفس؟.. الإفتاء توضح

يتساءل الكثير من الأشخاص عن الفرق بين الرؤيا والحلم وحديث النفس، حيث تختلط تلك المعاني في الكثير من الأحيان

حديث النفس.. الإخراج الأخير لرواية حياتك

أشياء قديمة.. أفعال غبية.. وأقوال تافهة ظننا فيها القيمة.. أماكن عشقناها وأخرى كرهناها.. بشر وضعناهم تاج فوق رؤوسنا وآخرون ظلمناهم.. صباحات.. مساءات..

حديث النفس.. «تنويم مغناطيسي»

يأسرنى ذلك اللص اللعين.. يوهمنى ذلك الدفء المزيف.. أسير معصوبة العينين عالقة وسط غيرى.. عشقت وهما أنى ألامس الغيوم وأجوب سماء واهية.. كيف لى وقد أغلقت أذنى وعقلى وقلبى أن أطمح أن أحلق عاليا

حديث النفس.. المسرحية التافهة!

على خشبة المسرح الناس تتحرك هنا وهناك فى همة ونشاط أو حتى فى عجز وتكاسل.. مشاهد تمثيلية ارتدى أصحابها عباءات أدوارها.. يتلون نصوصا مكتوبة أو حتى أدوارا

حديث النفس.. طريقي المعاكس!

نحن والمرض فى ضيافة الأيام.. يهاجمنا ويتساقط علينا دون استئذان.. يهزمنا سلطانه.. فتتزاحم علينا لحظات مؤلمة تعجزنا.. يأتى ويرحل ويترك الذكرى فى أجسادنا..

حديث النفس.. «آسفون!»

كم أصبحنا نتردد ونتراقص على طريق التيه نتساقط ونكابر لمعاودة المسير.. أى مسير نبغاه وكل فى طريق مجهول فقدنا أنفسنا وأبناءنا من بين أيدينا تضيع.. على

حديث النفس.. عفوًا أطلالى!

طيف عابر أم أنى أضل الطريق.. كم أعشق رحلات التيه فى ثنايا ذاتى.. لما أجده مختبئا من بقايا أشيائى وحكاياتى.. كم عشقت فيكِ أيامى وأحلامى.. أحلامى الضائعة أم بقايا سذاجاتى .

حديث النفس.. بتوقيت القاهرة

فى عمق الشر قوته.. أعلن الشعب ثورته.. فلا قيمة ولا معنى للحياة بدون مرارة الجهاد.. بعدما عادت صدورنا للأنفاس غير محتملة.. ولا لتكديس الحسرة مختصرة.. طردنا

حديث النفس.. رفعت الجلسة

ما بين محاكمات لأنفسنا وغيرنا نعيش ونحيا.. ندفع الثمن لتطهرنا الحياة.. مدائن المحاكم تشرع أبوابها.. فى تجمع لأناس على غير هيئاتهم يعتليهم الخوف من الأحكام

حديث النفس.. في مدينتي!

فى مدينتى المأوى والاحتضان.. نوافذ الأحلام تملؤها.. تطل على ربيع مزهر وشجر ملتف الأفنان.. تآلف مع الريح فعزف أبهى الألحان.. ترقص زهورها حتى وإن سقطت يلتقطها

حديث النفس.. بدون عنوان!

أشياء محيرة أو حتى مخجلة لا تستجمع ولا تستحضر.. ليس لها عنوان.. الأجمل أن يضع كل منا لها عنوانًا.. فى عالم مختلفين فيه حد الاغتراب ومتشابهين حد الاختناق..

حديث النفس.. أرجوحة!

قد تنكرك الطمإنينة وتخاصمك الراحة.. فتتهاوى نفسك بين اهتزاز واهتزاز تشتاق معه للحظة سكون فى أعلى أو أسفل.. ومع كل هزة تأتيك صدمة يصاحبها وهن.. وتتساءل

حديث النفس.. «السارقون»

فى معادلة الحياة الصعبة.. الكل ناقص يبحث عن الكمال.. فى دروب التيه والتخدير نطلق الأسئلة اللعينة بين كيف ولمَ ومتى؟ فلا سؤال واقعى ولا إجابة مكتملة.. نحاول

حديث النفس.. تجاوز المنتصف!

الدنيا سكون وركود.. ولكنى أشتاق للضجيج.. لعناق قلبى لحب جديد.. للتعلق بالقمر والنجوم.. لم تعد لى أحلام يقظة.. كم أصبح السهر يؤرقنى.. فالليل دائما طويل

حديث النفس.. نحو سراب

تخليت عن جواد اليقين.. هدأت من ظنونى وشكوكى.. شددت الرحال بين قناعة واضطراب لمجهول ظننته واحة تظلله الغيمة.. ملاذا دافئا مملوءا بالبهجة.. علنى أجد مأوى

حديث النفس .. دمى!

دمى وقطع سيف الغفلة أماننا.. بعدما أصبحنا دمى لنصوص أمليت علينا.. غرقنا ولا نعرف أي عمق نهوى إليه .. نُصارع الموت ولا نعرف أي مجهول ينتظرنا دمرتنا الحروب والأهوال والكوارث

حديث النفس.. ودعت أحلامى!

حينما تتجاوز حياتك ولا يتبقى لك وقت لتحلم.. حينما تتساوى الدقائق والساعات والأيام والسنون.. حينما يتساوى الاعتذار والأسف مع الأمل.. حينما لا تتسع أيامك

حديث النفس.. نتزاحم!

نزاحم غيرنا ونزاحم أنفسنا.. نتزاحم بالأفكار والأجساد والأماكن.. نزاحم الحمقى والمجانين.. نظن النصر والظفر ونكتشف أننا ما كنا غير واحد منهم.. نعشق المقارنات

حديث النفس.. آه يا قيودى!

دفنت نفسى وصنعت قيودى.. قتلت طفلى ووأدت روحى.. سرت فى مواكب المجاملات والرياء والكذب.. عشقت صورتى فى مرآة غيرى ونسيت أن الناس تقيدنا بما نقدمه إليهم..

حديث النفس.. من قسوة الأيام

نولد معلقين بطاحونة الحياة.. تسرقنا دوامة السنين.. نتسابق لنحتل مواقعنا.. نطمع فى الخير.. يزداد الشوق.. تمتد دائرة الحلم.. يداعبنا الأمل.. نتعب من اللهاث

حديث النفس.. كلنا مزيفون!

كلنا مزيفون.. حقائق مستعارة.. أسماء مستعارة.. تختبئ وراء حقائق صادمة.. أحزان وإخفاقات تحملنا لرحلة مزيفة ونجاح مزيف.. أنا وأنت كيانات مستعارة.. نكتب أحلامنا

حديث النفس.. إنها مصيدتي!

تلك القابعة داخل كل نفس منا.. الشرك والفخ الذي تسقط فيه أنفسنا.. حسبتها نجاتي وملاذي ووطني ومعطفي.. فما وجدت سوي حتفي وخنقي.. فسقطت بعدما حاصرت نفسي

حديث النفس.. إليها.. إليه.. إليهم

لكل منْ امتلك فؤاد أم موسى.. قلب يمحو صخب الحياة وعناءها.. يحتضن ويطيل الاحتضان حتى نلملم شتات أنفسنا.. لمن يهمس في أذننا أننا أقوياء سعداء.. لمن يُزيل عنا ضعف أنفسنا ويُشعرنا بقوتنا

حديث النفس.. هارب من فراغ!

هارب من كل شيء خذلني.. من كل آلامي.. مخاوفى وأحزاني.. من كل فراغ عطل روحي.. إلى أين المسير؟ لا أعلم لكنى هارب من اللاشيء إلى ما أشعر معه أنى شيء يستحق

حديث النفس.. «مبعثرة.. لا أبالى»

ونال منا الزمان.. فأصبحت أتمتع بصمت الحكماء.. وتخليت عن ضجيج التافهين.. أصبحت أنا كما هى الآن.. من يرانى يندهش.. لا يرى دموعى ولا ابتساماتى وضحكاتي.. لا

حديث النفس.. ترى هل نلتقي؟!

ترى هل نلتقى؟، أم كان لقاؤنا دربا من الخيال؟ ، أم هو الأمل لرجاء لن يتحقق؟ ، أم أن القدر سيجود علينا بلقاء تتعانق فيه أرواحنا؟ ، أم هو الحلم الذى طالما

حديث النفس.. وحدى أنا ودموعي

يا دموعى كم هربت منك.. تذكرينى بأنى وحيد لا أجد حضنا ألقى بك عليه.. فأعانق نفسى وروحى وقلبي.. وكلما قلت لك سامحينى أريد أن أخفيكي.. تتساقطين سريعا.. تهاجمينني..

حديث النفس.. عائد من العالم الآخر

لحظات يتوقف فيها القلب والدم عن التمدد.. فتنسحب أرواحنا لتتحجر أجسادنا نشعر معها بأن الزمن بات منتهيا.. نسأل أنفسنا فيما كنا؟.. تقول إنه موج الحياة.. أقول لها إنى أغرق

حديث النفس.. الدائرة

ينكسر الزجاج.. نحاول أن يعاد.. أحلام تهدم.. نحاول الركض.. صعود وهبوط.. ذهاب وإياب.. إنه هذا وذاك.. هنا وهناك.. إنه الشيء واللاشيء.. نسعى.. نحلم.. نصل فنعود..

حديث النفس.. التافهون

نتخبط ونعاني .. نتعلق بأمور ظننا فيها السعادة .. نشبع ونمتلئ .. نزهد ونتركها مضطرين بعدما أصبنا السأم وضربتنا التعاسة.. نؤجل وندخر كل جميل فنخطئ .. فنؤجل