نتائج البحث عن : أحمد-مطر
رحم الله زمان الجاهلية..!
ولم تزلْ هذه الأسئلة تُلحُّ على أبواب العقل طَرْقاً لا ينقطع ، هل الانفتاح على الآخر أمرٌ فُرِضَ علينا ...؟، وهل نستطيع أن ننفتح دونما تضحيةٍ بخصوصيات
ربَّما نفرحُ يوماً.. ربَّما!!
ولأنك يا قارئي العزيز حياتك مرهونةٌ بأحد أزمنةٍ ثلاثةٍ : ماضيك و حاضرك ومستقبلك ، ولا شيء يخرج عن إطار ذلك ، فالحاضر قبل دقيقةٍ واحدةٍ كان مستقْبَلاً ،
أتيتُ... لأكذب !!
( أتيتُ... لأكذب ) أعترف أن العنوان صادمٌ جداً ، ومَنْ يملك هذا القدْر من الجرأة فلا يدقِّق فيما ينطق ، ويقف معترفاً فلا يخشى عقوبةً ، أو يحسب لنظرات