نتائج البحث عن : مقال-وفاء-أنور
حديث من القلب
ما أحوجنا في عالم تشبع بالمادية إلى هذه الدرجة اللافتة إلى البحث عن أوقات طيبة وسبل أخرى توفر لنا المزيد من الشعور بالأمان، ننقب فيها عن هدوء واطمئنان
بإيمانك ستصل في موعدك
لمحة الحزن التي تكسوك لم تعد بعد تكتم سرك، بل إنها راحت تخبر الجميع بما يدور في داخلك، أنينك المكتوم علا ضجيجه وارتفع أكثر في لحظة بعثرت حيرتك الطاغية
الأبناء وفرط الانشغال
إن تراجعت بي السنوات ما كنت بقادرة على وصف هذا المشهد كما سأصفه الآن، فنحن وكلما تقدم بنا العمر نصبح فريسة لوحدة تصيبنا وتصيب أغلب الآباء والأمهات، نتمنى
الصمت احتياج في زمن الفتن
لعلك أدركت الآن أن التزامك الصمت أمامهم كان أبلغ من أي حديث كنت تظنه سيحقق لك أي مكسب أو فائدة، فأنا شاهدة على احتفاظك بكل كلمات العتاب التي أعددتها ثم
هي وتصاريف القدر
كان قدرها أن تحيا معه، مع ذلك المخلوق الذي يقطر كراهية لكل ماهو مبهج ومبشر للخير في هذه الحياة؛ تلتف كلماته المعبأة بالسلبية حول عنقها لتزهق روحها، تحاول
مفهوم الابتلاء ومعنى الحياة
ما الذي أصاب قلبك اليوم فجعله يرى الدنيا على حقيقتها وكأنها المرة الأولى التي يشاهدها فيها بوضوح، يراها كما هي دون رتوش أو زخارف يراها فارغة تافهة لا تستحق
وتواصوا بالصبر
أصبحت أتعجب كل يوم مما يطرأ من تغيرات على سمات الشخصية المصرية التي يحاول بعض أصحابها كسر الأمل بكل قوة في نفوس الآخرين، ربما هو نوع جديد من سباق عالمي
هذا عالمنا.. هذا قدرنا
يبدو أن الأمر لم يعد يستحق الصمت أكثر من ذلك، كفانا جمعًا لكل من يسعى للاقتراب منا ليخترقنا، ثم يسجننا داخل أنفسنا بعد أن عرف مفاتيحنا، إن كلمة الصداقة