نتائج البحث عن : محمود-الشربيني
تطور لافت فى زمن قياسى
شهر يناير يُعتبر من أهم الشهور فى السنة لوزارة الداخلية، وخصوصًا ذكرى 25 يناير ويُعتبر عيدًا لهيئة الشرطة بأكملها، ويفتخر به كل ضباط الشرطة، وهذا اليوم
ليس الأمر جديدًا
عند اكتشاف مكتبة أشور-بانيبال على الضفة الشرقية لنهر دجلة شمال الموصل مباشرةً، عثروا على آلاف الألواح الطينية التي تعود بنا إلى واحدٍ من أقدم مصادر
حمقى.. لا يفقهون
إنهم يَدهشون..فلا يتوقَّف سيلُ دهشتهم، وتعلو وجوهَهم ملامحُ الاستغراب الممزوج بالغيظ، ولعلهم تتردَّد هواجسُهم في صدورهم قبلما تقول شفاههم.. ماذا نفعل مع
وكانتْ.. كُلَّما خَلَتْ بي!
كانت كثيراً ما تُطيل النظرَ إلى وجهي ثم تقول: عندما أموت..أنتَ أكثرُ مَنْ سأشتاق إليه فأضاحكها مُحاوِلاً ابتلاع حزني وإخفاءَ ما يتفلَّت من عيني رغم محاولاتى الدائبة ببعض التجلُّد...
الراسبون كِثار
ولم تزل فلسطين نشيدَ الحرية الباقي على فم الإنسانيةِ المنادي بالحرية والكرامة لكل بني البشر.. لم تزل فلسطين تحلم بالنهار الحقيقي؛حيث تتنفَّس فيه الصعداء
كلماتي.. خُبْزٌ وسلاحٌ
أنْ يموت طفلٌ بسوء التغذية..فتلك وصمةُ عارٍ تَصِمُ مَنْ حوله: أفرادًا ومجتمعًا..أليس ذلك ما صدَّعوا رؤوسَنا به عن حقوق الطفل من فوق منصات الأمم المتحدة
الحمام لا يطير هاهنا
كمثْلِ باقاتٍ من الياسمين كان يفترش صفحة السماء يطير بلا خوفٍ، ويحطُّ بلاخوفٍ،ويقترب من الناس في الساحات والميادين طالما استشعر منهم ألفةً وترحيباً بوجوده،
إن أشعلوها.. فنحن لها!!
وما كان عنترة بن شداد شيئاً دخيلاً على الجسد العربي، فلقد وُلِدَ في مجتمعٍ قبَليٍّ يحتفي أشد الاحتفاء بمظاهر القوة وعناصرها التي تضمن السيطرةَ وحِفْظَ
وَغَزَّةُ.. للمَرَّةِ الألْفِ!!
ألم يعدْ لنا نحن- بني العروبة- سوى الطنطنة على منابر الكبرياء اتكاءً على تاريخنا السالف..؟ أم أن شعلةَ الأنفةِ العربيةِ ما زالت تتأجَّج في أركان نفوسنا
البيان الأخير..!!
إيَّاكَ أن تتصوَّرَ أنَّك وإن ملكْتَ كلَّ أسبابِ القوة أنْ تُزحزِحَ شعباً مؤمناً بعدالة قضيته وشرعيةِ كفاحه.. هذا مُحالٌ. ، وإن حاصرتْه أسبابُ الهزيمة،
تَقَدَّموا.. فنحن ننتظر!!
(تقدَّموا..تقدَّموا/كلُّ سماءٍ فوقَكمْ جَهَنمُ/وكلُّ أرضٍ تَحتَكمْ جَهَنمُ /تقدَّموا..يموتُ منَّا الطفلُ والشيخُ..ولا يستسلمُ/وتسقطُ الأمُّ على أبنائها
قرر أنت.. وليس غيرك!!
لا أذكر مَرّةً وقفتُ بين يديها إلا وتنتابني رغبةٌ عارمةٌ في أن أطيل القعود؛حيث تختلط مشاعرُ البوح التي تتبدّى في أحرفي المقطَّعةِ بدموعي المتساقطةِ رغماً
كُلُّهم مِنْ طِينةٍ واحِدةٍ
مجرَّد أن تحين منك التفاتةٌ لا تزيد عن ثوانيَ معدودةٍ نحو شاشة التلفاز أثناء التغطية الإعلامية لما يجري يومياً في قطاع غزة الباسلة تنقلك مَشَاهد الدمار
كأنه طَلَقَاتُ رُصاصٍ
كثيرون..هم الشعراءُ الذين يملأون الدنيا ضجيجاً، والنادرون هم المبدعون الحقيقيون الذين تنشغل الإنسانية بهم حال صمْتهم أو حال نُطْقهم، ولدينا نحن-عشَّاقَ
يا سادتي الكرام..!!
أهدي هذا التفجير إلى ابنتي الأميرة أيالا بمناسبة عيد ميلادها، اليوم أصبح عمرها عامين. أشتاق إليك .. بتلك الكلمات التي تتفجَّر همجيةً تفوق همجية التتار.. ووحشيةً ودمويةً تفوق آكلي لحوم البشر.. يظهر
آكُلُ لَحْمَ مُغْتَصِبِي
يظل الحفاظ على الهوية الوطنية للشعب الفلسطيني أشدَّ ما تواجهه الشخصية الفلسطينية في مواجهة عوامل التذويب في المنافي أو القهر في ظل الاحتلال الصهيوني، ورغم
أيضًا.. نحن مع الإرهاب!
لم يَدُر في مُخيِّلة الصهاينة أن تكون معركتهم الحالية مع المقاومة الفلسطينية بهذه الشراسة على مسرح عمليات غزَّة هاشم ؛ أجل.. هكذا اشتُهرت غزة على مرِّ