نتائج البحث عن : ماجدة-موريس
الفن.. وثورة يوليو 1952
على أيّة شاشة من شاشات التليفزيون المصري، يمكنك أن تجد فيلمًا يُعرض كثيرًا، هو رد قلبي عن قصة للأديب يوسف السباعي، وإخراج عز الدين ذو الفقار، وهو فيلم
الدراما المصرية.. وماذا نريد منها
للدراما المصرية تاريخ طويل ومشرف بدأ مع بداية الستينيات وبالتحديد عام ١٩٦١حين بدأ التليفزيون بعد افتتاحه عام ١٩٦٠ يقدم برامج مختلفة،ثم بدأ في إنتاج الدراما
الدراما المصرية تعافت في الوقت المناسب
ما إن نوه الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال حفل إفطار القوات المسلحة في رمضان الماضي عن رؤيته تجاه إصلاح أحوال الدراما المصرية، وأهمية أن تعمل على مواجهة ظواهر
«لجنة الدراما» ومعركة الوعى
فى الأيام القليلة الماضية أثار قرار تشكيل لجنة الدراما من قِبل المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام فى مصر، الجدل مجددًا حول آليات الرقابة على الدراما التليفزيونية،
الفن والزمن
أعلنت الهيئة الوطنية للإعلام، برئاسة الكاتب أحمد المسلماني، عن إقامة حفل تكريم لأسرة مسلسل (أم كلثوم) والذي يعتبره الكثيرون من النقاد المسلسل الأشهر في
نجيب محفوظ في التليفزيون
في مشهد رائع، تتوقف له أنفاس المشاهد، يسقط (فهمي) الطالب بنهائي الحقوق والابن الثاني للسيد أحمد عبدالجواد، صريعا برصاص الإنجليز أثناء مظاهرات الابتهاج
السينما .. وثورة 23 يوليو
هل قدمت السينما المصرية ما يليق بالثورات المصرية ؟ وهل لدينا أفلام عبرت عن كل القضايا الكبري التي مررنا بها علي مدي مائة عام ؟ وأقول مائة عام لأننا، كبلد،
الثقافة والفن ومرحلة جديدة
أصوات وألحان جميلة أشرقت علينا منذ ثورة يناير ٢٠١١ ويونيو ٢٠١٣، وليست فقط الأصوات والكلمات والألحان، وإنما المجموعات، أي الفرق الجماعية التي أصبحت من أكثر
استيفان روستي.. الشرير الذي نحبه
محبة الممثل ونجوميته لا تعني محبة الدور، وإنما هى اتفاق ضمني بين الممثل والجمهور على قدرة الممثل على التعبير عن الشخصية، أو تقديمها بأسلوب أخاذ