نتائج البحث عن : طه-فرغلي
طريق مصر المستقيم
لا تحيدُ مصر عن طريقها ولا تقايض على ثوابتها.. القوي لا يفرض عليه أحدٌ اتجاهًا ولا يملي عليه قرارًا، ومصر قوتها شاملة لا تحتاج إلى إثبات أو برهان والدليل
المعاملة بالمثل.. دبلوماسية القوة
صاحب الحق قوى، والحق قوي بذاته، يفسر ذلك ويشرحه الموقف المصري الثابت والراسخ تجاه رفض التهجير والوقوف حجر عثرة أمام مخطط دولة الاحتلال الشيطاني، والقابض
درس الملك لير
ملك يملك خشبة المسرح، يصول ويجول، وكأنه شاب مفعم بالحيوية، صوته مجلجل، وتعبيراته تعرف طريقها إلى القلب مباشرة دون حواجز، لا تصدق أبدًا أن من يقف أمامك
انتباه.. المؤامرة مستمرة
الضربة الأمنية الناجحة والناجعة، التي وجهتها وزارة الداخلية لحركة حسم الإرهابية، تؤكد أن المؤامرة مستمرة، ومخططات جماعة الإخوان الإرهابية لزعزعة الاستقرار
خسأ المزايدون!
لا تقبل مصر أبدا وتحت أي ظرف الابتزاز أو المزايدات الرخيصة ومنذ اللحظة الأولى للعدوان الإسرائيلي على غزة كان الموقف المصري ثابتا وواضحا وقويا في مواجهة الاحتلال.
"مصر".. أهل القرآن وخاصته
إذاعة القرآن الكريم من القاهرة ما إن تسمع هذه العبارة حتى يطمئن القلب وينشرح الصدر، وتحلق الروح في السماء العالية، تصل بنا الأصوات الندية إلى سدرة المنتهى
ما بين ولاية سيناء ومخطط التهجير
إن في ذلك لعبرة لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد .. وأى عبرة أكثر من قراءة حوادث السنين والأيام الفائتة، وليس حكم جماعة الإخوان الإرهابية منا ببعيد،
صاحبة السر
الليالي الحلوة والشوق والمحبة من زمان والقلب شايلهم عشانك دوق معايا الحب.. دوق حبة بحبة من حنان قلبي، اللي طال شوقه لحنانك تتنهد الست فتنطلق الآهات
هبّة شعبية ضد أوهام التهجير
لا تفرط مصر أبدا في ثوابتها، فما بالك بأرضها، عقيدة المصريين التاريخية الأرض كالعرض نحافظ عليها بدمائنا ونفديها بأرواحنا.
خواطر شتوية.. ويبقى الأثر
هذا ديسمبر قد أتى، وسيمضى سريعًا، كما مضى غيره من الشهور، يرحل عام ويأتى آخر وما أسرع دوران عجلة الأيام، وما بين عام وعام لا يبقى إلا الأثر ويبقى السؤال:
وعادت شمسك الذهبي
كثير من الناس لا يعلمون أن بداياتي كانت بمجلة الهلال تقريبا في عام ٢٠٠٠، فقد جعل الله أستاذنا البشوش الموهوب محمد أبو طالب المستشار الفني لمؤسسة دار الهلال
انطلاقة جديدة
نحاول ويكفينا شرف المحاولة، ونجتهد ويكفينا أجر الاجتهاد، لا ندعى ولا نهلل، نسير على الدرب معتصمين بهويتنا الهلالية، نعض عليها بالنواجذ، لا نفرط فيها تحت أي ظرف