نتائج البحث عن : صِـمْـتْ
أن تصف نفسك وحيدًا؟!
من فوق الأسوار.. من خلف الأسوار.. من غير عنوان.. وحدها روحى ما زالت تقرأ ما كتبته السنين.. لم تفقد كل شىء رغم وجع الألم وعمق الجرح.. رغم هجمات التردى من
الشيخ الحصري .. المعلم الأدق
في صوته خشوع نادر، لا يتكلف ولا يصطنع، بل يخرج صافيًا من قلبٍ عامر باليقين، فيسري إلى قلب المستمع كما يسري الماء في أرض عطشى، ولا يلهيك بزخارف النغم ولا
«فاطمة النبوية».. مقام الطمأنينة
في قلب القاهرة القديمة، حيث تختلط رائحة التاريخ بعبق البخور، وحيث الأزقة الضيقة تفضي دومًا إلى سرّ دفين من أسرار المدينة، وجدت نفسى أسير بخطوات متباطئة
حين صمت الرصاص.. تكلم القلم وبقي محفوظ
ظل نجيب محفوظ حيًا في ذاكرة المصريين، ترك بصمة عميقة في قلوبهم بعطاءاته الأدبية، كان بمثابة أسطورة حية، أيقونة ثقافية استمرت في التأثير على الأجيال، ابن حي الجمالية الذي عايش الحارة المصرية