نتائج البحث عن : الاحتلال-العثماني
لبنان والرواية.. حالة ثقافية
لا تردد للحظة أن أكتب عنوان هذه الكلمات بوصف يليق بلبنان وجنس الرواية الأدبي باعتبارها حالة ثقافية خاصة، وبها ييان كيف تجلت ا شارة لى كون لبنان لعبت دور
الأديب والصحفي
يشعر بالامتنان كل من يقترب من منجزات ذلك الفارس (المنسي) جرجى زيدان، لا لسبب لا لأن تلك القامة قدمت كل ما تملك من مال وصحة وإبداع، من أجل تزكية التحول
الاحتلال العثماني لمصر من منظور شعبي
عند التطرق لفترة الحكم العثماني لمصر دائمًا ما يثور الجدل حول ما إذا كان "فتحًا" أم "احتلال".. وكثيرًا ما يردد بعض المؤيدين لوصف الفتح بالقول إن "مصر
الاحتلال العثماني والتدليس الاصطلاحي
من الأمور المقيتة لدى من يدعون التأريخ من الإسلاميين ما أسميه بـ "التدليس الاصطلاحي"، ومنه اعتبارهم "الاحتلال" العثماني لمصر "فتحًا" عثمانيًا. وهذا الرأي منهم فساد في الدين والدنيا معا. بداية لأن ...
عندما حارب الحرافيش دفاعًا عن القاهرة
لم يكن سقوط القاهرة في قبضة الاحتلال العثماني مجرد حدث عابر من حوادث سقوط المدن المركزية في التاريخ، فالقاهرة المملوكية، المحمّلة بإرث التاريخ، وعبق المقاومة
الاحتلال العثماني وتدمير الشعوب
كانت القاهرة قبل قدوم العثمانلية عامرة بأبنيتها الفخمة وتراثها المعمارى، ما حرض المصريين على المباهاة بها، كانت يد الصنايعي والحرفي المصري أوضح وأجل،
الجيش المصرى فى عهد الاحتلال العثمانى
في ليلة 22 من ديسمبر 1832 بعد أن حقق إبراهيم باشا أو كما أطلق عليه أهل الشام " إبراهيم المصري " انتصارة الساحق الثالثي في كوتاهية في 21 ديسمبر 1832, وقبلها
المسيح يصلب من جديد
تقترب في هذه الأيام ذكرى مرور 600 عام على الاحتلال العثماني لمصر
في مثل هذه الأيام كانت بين دولة المماليك في مصر والعثمانيين في تركيا ،علاقة مودة