رئيس مجلس الإدارة
عمــــر أحمــد سامى
رئيس التحرير
عبد اللطيف حامد
الرئيسية
أخبار
الرئيس
سياسة
إقتصاد
تكنولوجيا
تحقيقات
انفوجرافيك
رياضة
فن
كنوز المصور
المزيد
هذا الأسبوع
مقالات
ثقافة
محافظات
كاريكاتير
صحة
خاص
منوعات
مقال رئيس التحرير
المصور الزراعي
بريد المصور
حوارات المصور
نتائج البحث عن : عصائر-أول-يوم-رمضان
تكلفة إفطار أول يوم رمضان بسعر 150 جنيها لأسرة 4 أفراد .. محشي وفراخ
مع بداية أول يوم رمضان.. تحرص السيدة المصرية على عمل سفرة متكاملة من كافة أنواع
فتة ولحمة.. فطار ثالث يوم رمضان لـ4 أفراد بسعر 40 جنيها
يتضمن فطار ثالث يوم رمضان 1443، الموافق 4 أبريل 2022، وجبة جديدة متنوعة، من لحوم وأرز وسلطة، وهناك من يقوم بعمل خضار بجانب هذه الوجبة، لذا قد تصل تكلفة
«كشك ولسان عصفور».. فطار 2 رمضان بتكلفة 20 جنيها
عادة ما يتضمن فطار ثاني يوم رمضان 2022، ما تبقى من سفرة أول يوم التي احتوت على كافة أنواع المحاشي واللحوم، فقد تقوم ربة المنزل بتجديد السفرة من خلال إضافة
محشي كرنب وفراخ.. فطار 1 رمضان بتكلفة 95 جنيها
يعد أول يوم رمضان 2022، من أفضل الأيام التي تتضمن السفرة فيه على كافة أنواع المأكولات واللحوم، إلا أن هذا العام قد يكون الأمر مختلفا نظرا لارتفاع الأسعار عالميا
الاكثر قراءة
الرئيس السيسى يكشف للعالم «مؤامرة نتنياهو» ويوجه رسالة صريحة لـ«شعب إسرائيل».. ذكاء «الخطاب الرئاسى»
«د. مدبولى» يجتمع مع قيادات الصحافة فى لقاء «المكاشفة والطمأنة».. حــوار «العاصمــة»
رئيس الأركان يناقش مع نظيره الليبى تعزيز التعاون العسكرى والأمنى
الرئيس السيسى حذر «العدو».. ورسم خارطة طريق للمواجهة .. قمة «الغضب العربى»
غياب أمريكا فى بيان الدوحة
قوة العرب بكيان اقتصادى موحد
بدأت مع الغزو الأمريكى للعراق.. سقوط نظرية الاحتماء بأمريكا والتودد إلى إسرائيل
أوهام «الإرهابية».. مستحيلة
الفريق أول عبد المجيد صقر يلتقى وزير الدفاع لجمهورية جامبيا
مصلحة الضرائب المصرية تنفي ما تم تداوله بشأن ضريبة القيمة المضافة على البترول الخام وتوضح الحقائق
مصر «الضامنة»
من أمريكا إلى مصر.. هل كل زيادة فى النقود تعنى تضخماً؟
رئيس "الوطنية للصحافة": اهتمام كبير برفع مستوى العنصر البشري.. ودورات متخصصة في الذكاء الاصطناعي
من النوادى الصحية إلى صفحات التواصل الاجتماعى.. «الداخلية» ومهمة حماية أخلاق المجتمع
قراءة فى ملف التعليم المصرى (2) وهل يصلح نظام البكالوريا ما أفسد الدهر؟!