نتائج البحث عن : تربية-الأبناء
حين يكتب المكانُ مصير الإنسان
لم تكن الحارة عند نجيب محفوظ مجرد خلفية للحدث، بل هي كائن حيّ، يتنفّس، يُحبّ، يخون، يعاقب، ويُربّي أبناءه بقوانينها الخاصة. وإذا كان دوستويفسكي قد كتب
سر سعادتى
ما أعظم الأم، فهى رمز الحنان والعطاء وهى القلب الذى ينبض بحب لا نهاية له فى حضنها نجد الأمان وفى كلماتها نجد الراحة، دور الأم لا يقدر بثمن فإن كنوز الدنيا
خلل تربوي
اللوم كل اللوم على أولياء الأمور، وليس وزارة التربية والتعليم و القيادات التعليمية، فقد آن الأوان لننظر بصدق لدورنا الأهم في تربية أبنائنا بدلاً من توجيه