نتائج البحث عن : البهجة-والفرح
النضارة والحضارة والجسارة
على ضفاف النيل، يمتلئ هواءُ القاهرةِ برائحةٍ عَطِرةٍ وبعبقِ بخورٍ يتطاير ويأتينا من زمن بعيد، زمنِ أوزيريس، راعى الخيرِ والعدلِ والسلام. أما أنسامُ الفجرِ
الاحتفالات والأعياد المصرية
كانت مصر عبر عصورها المختلفة ولا تزال مبعثًا لكل فرحة وبهجة وسرور؛ فالمصريون قديمهم وحديثهم ومعاصرهم يحبون نشر روح البهجة والفرح في جميع مناسباتهم؛
آمين الهنيدي " صانع البهجة والارتجال"
أضحك كركر..لكن فكر.. الضحك غذاء الروح وشباب الجسد ونجوم الكوميديا شموس تبدد في ظلمات الآسي والحزن..ولكل منهم طعم مميز ولون مختلف وبصمة خالدة.. ولكنهم جميعاً