نتائج البحث عن : نزار-قباني
نزار قباني.. شاعر العشق لا يغيب في يوم الحب
في يوم مفعم بالحب والمشاعر، يتزامن ذكر شاعر العشق الأبدي نزار قباني مع احتفال العالم بـ عيد الحب، اليوم الذي تتفتح فيه القلوب وتنبض بالكلمات الدافئة، تمامًا كما كانت تنبض قصائده بالرومانسية
تجليات النصر في كتابات المبدعين
تمر اثنتان وخمسون سنة على حرب أكتوبر المجيدة، وهي إحدى حلقات الصراع العربي الصهيوني، ويتردد دائمًا أن الإبداع لم يكن على مستوى الحدث، وهو قول قد يجانبه
«نزار قبانى».. الشاعر الذى أسرنى (١)
الأربعاء القادم تحل الذكرى السابعة والعشرون لرحيل الشاعر والدبلوماسى الكبير نزار قبانى ، والذى وافته المنية فى 30 أبريل 1998 بأزمة قلبية. فى عام 1992
أم كلثوم ترد على ترامب
فى غمرة حديث العالم عن الدعوة السامة إلى تهجير فلسطينيى غزة إلى مصر والأردن، بعث لى صديق فلسطينى مقيم بالولايات المتحدة، مثمنًا الموقف المصرى الثابت، الذى
خاتم مصر
تجمع مصر حروف اسمها الجميل.. وتعيد تطريزه على حواشي منديلها المبلل بالدموع تكتبه بالخط الكوفي العريض، على جدار النهار.. تسترده من قاع البحر..
أَجَلْ.. أَيْنَ أَنْتُمْ؟!!
وتأتي قصيدةُ (طريقٌ واحدٌ) كإحدى قمم الشاعر نزار قباني تفاعلاً مع القضية الفلسطينية: أريد بندقيةْ.. خاتم أمي بعْتُه من أجل بندقيةْ، محفظتي رهنْتها من أجل بندقيةْ.
عِرَاكُ الجَمَلَيْنِ في السماء..!!
وفي أشهر الصيف الملتهبة يدفعني وهجُ الشمس الحارقُ إلى ارتقاب خطى الخريف الخجولة كعاشقٍ واعدتْه فتاتُه ... وتدلَّلتْ ، هي لم تنس موعده .. كلاَّ لكنها أرادت أن ترى أماراتِ الشوق تكاد تصيح