نتائج البحث عن : كاتب-ساخر
هل يدخل الصحفيون الجنة؟!
أطل شيخ الصحفيين محمد العزبى بـ يوميات الأخبار الإثنين الماضى فأدخل البهجة على قلوب عشاق صاحبة الجلالة، وتبارى الجميع يحتفى بعودة أحد أكبر رموز المهنة فى تاريخها احتفاءً مستحقًا ولا يزالون
ضحكة باكية.. مرة واحد جاله سرطان!
لم يكتب الساخر أيمن عبد التواب من أجل النكات واللهو والعبث فى عقولنا بل كتب من أجل إخطارنا بحقيقة الأمور، وهى كلها أمور فى غاية الجدية، فاذا كانت الكتابة
خليل الشعب
خلق الله محمود السعدنى على هيئة بشر ولكن بمزاج الفاكهة والورود والرياحين، فإذا هو حديقة أثرية من حدائق مصر الجيزاوية الفرعونية المسكونة بالثقافة العربية؛
ابتسامة تكشف المستقبل
يظل محمود السعدني تلخيص الحلم فى حياة الضائقة لكل سكان الخريطة المسماة مصر. عرفت محمود السعدنى، أثناء لهث الممثل يحيى شاهين خلفه عندما أذاقه لسان السعدنى
ذكرياتي عن محمود السعدنى
محمود السعدنى من يرى أدبه على الورق، يذهله الجانب الآخر فى الشخصية.. وأريد أن أقف عند هذه النقطة.. لأنها محيرة، فقد كنت قريباً فى بدايتى الصحفية من الأستاذ
لم يتزوج أمى!!
فى لندن .. تعرفت وتشرفت بالولد الشقى .. آخر طبعة من كتاب الفكاهة والمسخرة .. فانبهرت به كثيرا .. واستغرق الانبهار خمس سنوات كاملة قضيتها بجواره .. أصحبه وأصاحبه وأتعلم منه لأشرب الصنعة
عبقرية السعدني
رحل عمنا الكاتب الساخر الكبير محمود السعدنى يوم ٤ مايو ٢٠١٠ وفاضت روحه لبارئها بعد حياة حافلة بحلوها ومرها وهنائها وبؤسها وشقائها، حتى فى مراحل سجنه وحبسه
هامش فى سيرة المسكون بحب مصر
الكتابة عن واحد من الذين اخترعت الكتابة لأجلهم أمر صعب، فما بالك أن تكون الكتابة كلاماً وله معنى عن واحد ممن عكم الكلمة حتى حكمها، فاستبد بمملكتها، وكلما
جدو.. صاحب السعادة
عشر سنوات مرت على وفاة جدي -الله يرحمه- فى يوم 4 مايو من سنة 2010، ده اليوم اللى باعتبره أصعب يوم فى العمر كله.. قعدت مذهول لما سمعت الخبر.. جدى تعب أوى