نتائج البحث عن : اللص-والكلاب
نجيب محفوظ.. شيخ الحارة
نشأ في حارة مصرية عريقة، ليعيش طفولة تشكلت فيها شخصيته الإبداعية. من خلال عينيه، شاهدنا التحولات التي شهدتها مصر في القرن العشرين، وانعكست هذه التحولات
لكل عصر لصوصه وكلابه
حين كنت صبيًا كان والدي، رحمه الله، يحرص يوميًا خلال شهريّ مارس وأبريل من عام 1960 على متابعة أخبار السفاح محمود أمين سليمان في صحف الصباح؛ ذلك اللص
من عطر يحيى حقي
ابن البلد عند يحيى حق (05-1992) يعرف بكرمه ومروءته ولطفه وظرفه وبشاشة وجهه وخفة دمه وذكائه وقفشاته وحاضر البديهة، هو الذي رقق العامية وأثراها بمجاز واستعارة،
كمال الشناوي.. سحر الفن والابتسامة
لا تملك حيال ابتسامته إلا أن تنجذب حتى في أعتى أدوار الشر التي قدمها، هناك ابتسامة بها استهانة لا يمكن تجاوزها، إنه الفنان الراحل كمال الشناوي أبو ابتسامة
شادية .. الأيقونة التى لا تغيب
ال عنها نجيب محفوظ : إنها لا تناسب الأدوار التى كتبها، ولكنه عدل عن رأيه عندما جسدت دور نور فى اللص والكلاب وحميدة فى زقاق المدق وزهرة فى ميرامار ...وأثبتت
عن نجيب محفوظ
أنها تلك المساحة التى لم يدخلها أحد .. اذا .. هذا اليسر وتلك البساطة فى التعامل مع الكون والحقيقة هى تلك الحياة الحافلة بالمواقف والعبر ... والناس .. التى