نتائج البحث عن : الضباط-الاحرار
الصحافة والطريق إلى يوليو
ثورة 23 يوليو 1952 أو (الحركة المباركة) كما اشتهرت فى بدايتها مخطئ من يعتقد أنها ثورة الضباط الأحرار فقط وأن الشعب المصرى قام بـتأييدها وهناك اكثر من دليل
«23 يوليو» و«30 يونيو».. التاريخ المشرق
لم تكن ثورة 23 يوليو 1952 مجرد لحظة تغيير سياسى، بل كانت تعبيرًا عميقًا عن إرادة أمة أرادت أن تكتب مستقبلها بيدها، وأن تنتزع استقلالها الحقيقى بإرادة أبنائها،
ثورة 23 يوليو وضمير العصر الأدبي
ثلاثة وسبعون عامًا من عمر ثورة 23 يوليو، هي ثلاثة وسبعون عامًا من عمري (إلا سنة واحدة) فأنا من مواليد ثورة يوليو 1952 التي غيرت مجرى حياة أسرتي وأسر كثيرة
وجه ثورة يوليو الثقافي
لقد مهدت الثقافة بشكل ما وبشرت بإرهاصات ثورة شعبية، ثم رسخت نبتة الثورة الوليدة على يد مجموعة من رجال القوات المسلحة الذين تقدموا الموكب، فبدت ما أُطلق
ثورة الأدب لا أدب الثورة
حين تحرك الضباط الأحرار فجر 23 يوليو، كان د. طه حسين يقضي إجازة الصيف، كعادته، في الريف الإيطالي. وطبقًا لمذكرات زوجته السيدة سوزان، فإن السفير المصري
فن النغم .. نبض الوطن
ثورة 1952 لا تمثل مرحلة انتقالية للأوضاع السياسية فقط في مصر، وإنما كان لتلك الثورة انعكاساتها الاجتماعية والثقافية على المجتمع، فبعد أن كانت مصر تخضع