نتائج البحث عن : هبة-سعد-الدين
"الحشاشين" عالمى صوتا وصورة
كعادته اختار أن يغرد خارج السرب، ولم لا وبدايته مسلسل الرحايا ؟ أسطورة مصرية اخترقت الدراما ومنذ ذلك الوقت استمر على العهد؛ ليفاجئنا بحالة مستمدة من
لماذا غابت بهجة "بهجت"؟
ربما ظل انتظار البهجة يؤرق جمهور الفنان الكبير يحيى الفخراني طوال خمس عشرة حلقة، ولم لا وقد كان على وعده معنا فى كل عمل قدمه طوال مشوار امتد أكثر خمسين
انزل بـ«العشرة»!!!
رغم ظهور حالة الخمس عشرة حلقة التى طغت على عدد كبير من المسلسلات الرمضانية هذا العام ؛ حتى أنها صارت سمة للدراما ، والتى توقعنا أن تساهم فى ظهور نقلات وتحولات درامية ، وسيختفى معها أى مط وتطويل
دراما رمضان في صحبة المفاجآت
بين أعمال نجحت خارج الموسم ؛ بل تصدرت الترند بأفكار درامية غير معتادة، ومعالجات مبتكرة، وصدَرت نجوما بصورة مفاجئة اكتفى بعضهم بما حقق ، تواجه دراما
«حريفة» الرحلة!
كيف تتجاوز المعتاد بغير المعتاد؟ وهل تصعد نحو الصدارة بذلك؟؟ ربما لم فى حسبان فريق فيلم الحريفة الملايين التى حصدوها فى شباك التذاكر سريعا نحو الصدارة
«أبو نسب» إيطالي!!
عندما عرض فيلم بيت الروبى فى تركيا بعد ستين عاما من تواجد السينما المصرية هناك ، تساءلت عن التفكير فى أبواب جديدة ، وجاءت الاجابة سريعا من فيلم أبو
الدراما «مؤدبة»..!!
بدلا من الشماريخ و العصابة و الشقاوة و أبو نسب وغيرها من المفردات التى اختارتها الأفلام لجذب الجمهور، ستجد أهل الكهف هنا و أنف وثلاث عيون هناك،
أنف «إحسان» وإمبراطوريته!!
أكثر من مائة قصة ورواية لأديبنا الكبير إحسان عبدالقدوس، تحولت الى أفلام ومسلسلات، لعل أشهرها أنف و3 عيون و إمبراطورية ميم ؛ اللذان تشابهما فى عدد
على خطى «الزعيم»!!
رغم التزامه بخلطته الأكشنية الكوميدية ذات الرومانسية الهامشية خفيفة الظل؛ إلا أنه ترك هذه المرة جانبه الأكشنى الخاص به الذى اعتاده الجمهور ،وتركه
ليلة «بلا صاحب»!!
وكأنها ليلة بلا سند ولا حبيب ولا قريب؛ لمجرد أنها آخر الأيام؛ فلم يتعامل معها أحد كيوم يحمل تاريخ الحادى والثلاثين من ديسمبر فحسب، وقد يكون ذلك قدرها؛
دمار أمريكا على «نيتفليكس»!!
بين الضجيج والفيضان والترحيب بالحلقة الأخيرة من مسلسل فريندز امتدت رحلة النهاية، ربما أتت بواقع متخيل يعتمد على تطورات الأحداث العالمية التى تتمنى الموت
هل تنجح «الثلاثون»؟
بعد أن كان رمضان وحدة الزمن الدرامى؛ فلم يكن لدينا سواه؛ ولم لا وهو الاحتفال والصراع والرغبة فى المنافسة وإثبات الوجود؟؟ وكذلك النجاح فى هذا الشهر يستمر شهور؛ بل سنوات..
الـ«فوي».. قادم!
على يمينك كلمة غريبة تتكرر ثلاث مرات ؛ فلا تدرى ما المقصود منها ولم هذه التركيبة؟ وهل حرف الفاء المعتاد أو أنه النسخة الإنجليزية؟؟ ولم ذلك التكرار الثلاثى؟؟،
البحث عن قاتل «الصياد»!
ستتفاجأ وأنت تعبر شوارع السوشيال ميديا سريعا؛ بحوارات على لسان شخصيات، فلا تدرك من هؤلاء؟ وقد تقع أقدارك فى حوار لحنان مطاوع أو عمرو وهبة أو صدقى صخر بصورهم
عندما.. "عدى" النهار
هل جاء علينا أقسى من نكسة 67 ؟ ؛هل واجهنا أصعب منها؟ ولكن: كيف شعر بها من لم يعشها؟ بل سالت دموعه عبر أعمال فنية غنائية ودرامية امتدت لسنوات تحفر تفاصيل
نغمة النصر باقية
كيف لا تصبح آلات النفخ بهديرها غضبا ساطعًا؟؟ ونغمات أخرى تعرف مكانها المرسوم فى خطة الهجوم بين طلقة مدفعية وأخرى لبندقية وثالثة لدبابة وبينهم هرولة جندى
قرأت عن "السكر"!!
لم يكن غريبا أن يجمع السكر كل هذه التناقضات التى يتجاوزها سريعا فى مقابل الحب الذى نحمله نحوه وقد نتساءل لم يتحمل كل هذا؟ وكيف تزداد المسافة بين الاستمتاع
«جولدا» في أكتوبر الخمسين!!
رغم استعدادنا للاحتفال بنصف قرن من الانتصار ، فهاهى علامات هنا واشارات هناك منذ أكثر من شهر ونصف؛ تعدنا بالمفاجآت والمزيد من الأسرار الخافية عن حربنا ،
خاف تطلب فلوسك!!
عندما قدم الريحانى مسرحيته ريا وسكينة بعد شهور من تنفيذ حكم الإعدام على الفريق الإحرامي؛ قدم عملا دراميا استغل حالة الجريمة وبعض الملامح
«القلعة» فيها نغمة حلوة!!
وكأن قلعة صلاح الدين تقمصت عبر خمسة عشر يوما شخصية شهرزاد بسحر حكاياتها؛ فتأتى مع كل حفلة فى مهرجان محكى القلعة لتمتعنا وفى ذات الوقت تخبرنا بما خفى وتغمرنا بالسحر الذى
«الهوا» مصري!
لاتتلخبط عندما تشاهد فرقة كايرو كى فى عدة قنوات فتتخيل فى لحظة أن الفرقة بروحين ؛ روح تسكن جدة وأخرى تنتقل سريعا نحو العلمين وتعيد انتقالاتك بين
دراما الستين!
هاهى الدراما المصرية تمارس سحرها فى عمر الستين ، فتحولها لبريق ومرحلة متجددة من الأعمال توثق لما كان، فمهرجان الدراما الثانى الذى أقيم بصورة استثنائية
"الحلوانى" يحذر الحجار
الحلوانى بنى مصر فقط ولم يبنِ غيرها؛ وعلى هذا الأساس ظهرت الكثير من التعليقات والإفيهات والمناقشات؛ تحسبا للمجاملة المتوقعة للأخوة الأشقاء فى المملكة
"الروبى"جاء بإسطنبول
لم يكن بهلول ليذهب اسطنبول سوى بنغمة اسمه وحرف اللام الذى جعلهما يلتقيان، ورغم أن الروبى وبيته لا يوجد بهما أى موسيقى
ضحكة كده وكده!!
اتفقت معظم أفلام كوميديا الصيف على اختيار مود مبهج للأفيش وجمع عدد من المضحكين ؛الذين إن فشل أحدهم
حدث فى الأسانسير!!
كم السخرية التي لاحقت الأسانسير ومواعيد تشغيله بعد أزمة الكهرباء التى تعانى منها مصر حاليا؛ جعلنا نتصور أفلاما عنوانها
السينما «صيفى»
هجمة شرسة تواجه العالم وتواجهنا وتجعل محبى الصيف فى معاناة؛ فكيف يدافعون عن حبهم وسط الموت والحرائق والمناخ القاسى الذى لايرحم أحدا؟؟ وكأن الكون يشن
موسيقى وبس!
من كان يتصور أن ينادى جمهور فى حفل موسيقى بدار الأوبرا المصرية وغيرها من الأماكن ذات العلامة الثقافية بصوت عالى عم احمد ؟؛ فمن يسمع ذلك لن يتصور أنها