رئيس مجلس الإدارة
عمــــر أحمــد سامى
رئيس التحرير
عبد اللطيف حامد
الرئيسية
أخبار
الرئيس
سياسة
إقتصاد
تكنولوجيا
تحقيقات
انفوجرافيك
رياضة
فن
كنوز المصور
المزيد
هذا الأسبوع
مقالات
ثقافة
محافظات
كاريكاتير
صحة
خاص
منوعات
مقال رئيس التحرير
المصور الزراعي
بريد المصور
حوارات المصور
نتائج البحث عن : مين-كان-يصدق
التمثيلية الإذاعية| «مين كان يصدق» .. تكشف أسرار «شقة 18» بالدور السابع
التمثيلية الإذاعية هي نوع من الأداء الصوتي يتم تنفيذه في الإذاعة، ويشمل تمثيل الشخصيات المختلفة عن طريق استخدام الأصوات والتعابير الصوتية فقط، بدون وجود
اليوم.. محمود العسيلي يطرح أحدث أغانيه «مين كان يصدق»
يستعد المطرب محمود العسيلي، لطرح أحدث أغنياته بعنوان مين كان يصدق مساء اليوم الأربعاء.
محمود العسيلي يستعد لطرح 4 أغنيات في موسم الصيف الجاري
أعلن النجم محمود العسيلي، عن أحدث أغانيه الذي من المقرر أن يطرحها خلال موسم الصيف لعام 2023، مشيراَ إلى أنه سوف يطرح كل أسبوع أغنية.
التمثيلية الإذاعية.. مين كان يصدق
حققت التمثيلية الإذاعية شعبية واسعة في مختلف أنحاء العالم خلال عقد من تطورها الأولي في عشرينيات القرن الماضي، وبحلول الأربعينيات من القرن الماضي كانت وسيلة ترفيه شعبية دولية رائدة.
الاكثر قراءة
الرئيس السيسى يكشف للعالم «مؤامرة نتنياهو» ويوجه رسالة صريحة لـ«شعب إسرائيل».. ذكاء «الخطاب الرئاسى»
«د. مدبولى» يجتمع مع قيادات الصحافة فى لقاء «المكاشفة والطمأنة».. حــوار «العاصمــة»
رئيس الأركان يناقش مع نظيره الليبى تعزيز التعاون العسكرى والأمنى
الرئيس السيسى حذر «العدو».. ورسم خارطة طريق للمواجهة .. قمة «الغضب العربى»
غياب أمريكا فى بيان الدوحة
قوة العرب بكيان اقتصادى موحد
بدأت مع الغزو الأمريكى للعراق.. سقوط نظرية الاحتماء بأمريكا والتودد إلى إسرائيل
أوهام «الإرهابية».. مستحيلة
الفريق أول عبد المجيد صقر يلتقى وزير الدفاع لجمهورية جامبيا
مصلحة الضرائب المصرية تنفي ما تم تداوله بشأن ضريبة القيمة المضافة على البترول الخام وتوضح الحقائق
مصر «الضامنة»
من أمريكا إلى مصر.. هل كل زيادة فى النقود تعنى تضخماً؟
رئيس "الوطنية للصحافة": اهتمام كبير برفع مستوى العنصر البشري.. ودورات متخصصة في الذكاء الاصطناعي
من النوادى الصحية إلى صفحات التواصل الاجتماعى.. «الداخلية» ومهمة حماية أخلاق المجتمع
قراءة فى ملف التعليم المصرى (2) وهل يصلح نظام البكالوريا ما أفسد الدهر؟!