رئيس مجلس الإدارة
عمــــر أحمــد سامى
رئيس التحرير
عبد اللطيف حامد
الرئيسية
أخبار
الرئيس
سياسة
إقتصاد
تكنولوجيا
تحقيقات
انفوجرافيك
رياضة
فن
كنوز المصور
المزيد
هذا الأسبوع
مقالات
ثقافة
محافظات
كاريكاتير
صحة
خاص
منوعات
مقال رئيس التحرير
المصور الزراعي
بريد المصور
حوارات المصور
نتائج البحث عن : زينة-راس-السنة
وزارة البيئة تنفذ تصميمات لمظاهر الاحتفال برأس السنة بمواد صديقة للبيئة
تحتفل وزارة البيئة بأعياد الميلاد هذا العام 2025 على طريقتها الخاصة، حيث نفذ فريق التوعية بالإدارة المركزية للإعلام والتوعية البيئية بالوزارة، تصميمات
بوسي تحتفل بالكريسماس
احتفلت الفنانة بوسي بالكريسماس من خلال مجموعة صور ظهرت فيها عبر حسابها على انستجرام وخلفها شجرة وزينة رأس السنة
في رأس السنة.. زيني منزلك بديكور العام الجديد بأقل التكاليف «صور»
مع بداية عام جديدة نسعي للإحتفال بليلة رأس السنة ، لنستقبل عام جديد سعيد ونودع عام مضي، و نهتم بتزيين منازلنا بزينة مناسبة للأجواء الإحتفالية ، و يمكنك
تضئ قرية كاملة.. معلومات عن أقدم شجرة عيد ميلاد بإنجلترا
شجرة عيد الميلاد هى تقليد متعارف عليه ومتوارث عبر الأجيال ولكن هناك لقطات يجب التوقف عندها مثل هذه الشجرة التى نمت فى حديقة زوجين منذ أكثر من أربعين عاما
الاكثر قراءة
الرئيس السيسى يكشف للعالم «مؤامرة نتنياهو» ويوجه رسالة صريحة لـ«شعب إسرائيل».. ذكاء «الخطاب الرئاسى»
«د. مدبولى» يجتمع مع قيادات الصحافة فى لقاء «المكاشفة والطمأنة».. حــوار «العاصمــة»
رئيس الأركان يناقش مع نظيره الليبى تعزيز التعاون العسكرى والأمنى
الرئيس السيسى حذر «العدو».. ورسم خارطة طريق للمواجهة .. قمة «الغضب العربى»
غياب أمريكا فى بيان الدوحة
قوة العرب بكيان اقتصادى موحد
بدأت مع الغزو الأمريكى للعراق.. سقوط نظرية الاحتماء بأمريكا والتودد إلى إسرائيل
أوهام «الإرهابية».. مستحيلة
الفريق أول عبد المجيد صقر يلتقى وزير الدفاع لجمهورية جامبيا
مصلحة الضرائب المصرية تنفي ما تم تداوله بشأن ضريبة القيمة المضافة على البترول الخام وتوضح الحقائق
مصر «الضامنة»
من أمريكا إلى مصر.. هل كل زيادة فى النقود تعنى تضخماً؟
رئيس "الوطنية للصحافة": اهتمام كبير برفع مستوى العنصر البشري.. ودورات متخصصة في الذكاء الاصطناعي
من النوادى الصحية إلى صفحات التواصل الاجتماعى.. «الداخلية» ومهمة حماية أخلاق المجتمع
قراءة فى ملف التعليم المصرى (2) وهل يصلح نظام البكالوريا ما أفسد الدهر؟!