نتائج البحث عن : حكايات-مزمنة
حكايات مزمنة.. لحن الرعاية
في غرفة الرعاية المركزة تتثاقل اللحظات وتتشابه الأيام، ليطل عم سمير كنافذة صغيرة يدخل منها لحن الفرح، رجل ستيني وجهه المشرق يسبق كلماته، يُلوح لكل من
حكايات مزمنة.. بطل خفي
كنت أقف في طابور المصعد بالمستشفى، فرغم أن هناك أكثر من مصعد، إلا أن أغلبها مخصص للأطباء والتمريض ونقل سرائر المرضى غير القادرين على الحركة، لم يتبقى سوى
حكايات مزمنة.. الناس اللي فوق
كانت جدتي ترددها دائمًا وكأنها دعاء محفوظ النبي وصى على سابع جار، لم تكن بالنسبة لها مجرد عبارة دينية، بل ميثاق شرف يربط الناس ببعضهم، مثل صلة الرحم تمامًا، جسر من المودة وحصن يبعدنا عن المشاكل.
حكايات مزمنة.. والممرضة العنيدة
تبعثرت أعضائي بعد جلسة العلاج الأخيرة هذا طبيعي كما أخبروني، فهي أعراض معتادة، لكن لا شيء أبداً يبدو عادياً حين يكون الألم في جسدك.
حكايات مزمنة.. أم البطل
في هذا اليوم تحديداً ، خانتني دموعي لم أستطع أن أتمالك نفسي، مالت عظامي ولم أستطع مقاومة هشاشة قلبي.
حكايات مزمنة.. رز بلبن الرعاية
في جناح الرعاية المركزة، لا يمر يوم دون أن يكتب مشهد جديد من الحكاية الإنسانية، مشهد ربما لا يدون في السجلات الطبية، لكنه يظل محفوراً في الذاكرة، كل
حكايات مزمنة.. محارب صغير
نظراً لبعض التعديلات في نظام الدخول للمستشفي فقد طرأ بعض التغيرات علي بوابات الدخول، وكذلك بعض المسارات الداخلية فهناك أماكن لم يعد مسموح الوقوف فيها.
حكايات مزمنة.. امتحان العمر!
في أماكن العلاج تعتاد أن ترى وجوها صغيرة أنهكها التعب، بعضها يحتضن الأمل، والبعض الآخر يطارده الزمن، هناك وسط الوجع كل طفل له حكاية، وكل ابتسامة تحمل خلفها وجعاً صامتاً.
حكايات مزمنة.. الحاجة فين؟!
دق جرس الباب كان دكتور التحاليل، جاء ليأخذ العينة كالمعتاد كل 15 يوم روتين دوري، لكن نتائجه لا تتشابه أبداً أحياناً مطمئنة وأحياناً أخرى تقلقني بشدة
حكايات مزمنة.. وجع لا يُرى!
أسمحوا لي أن أخذكم في سلسلة من المقالات القصيرة المتتالية عن حكاوي الكيمو كو وأقصد بها هنا نيران جلسات الكيماوي، حقيقة لا أريد أن أكون مملاً بكثرة الحكايات