نتائج البحث عن : الحارة-المصرية
حين صمت الرصاص.. تكلم القلم وبقي محفوظ
ظل نجيب محفوظ حيًا في ذاكرة المصريين، ترك بصمة عميقة في قلوبهم بعطاءاته الأدبية، كان بمثابة أسطورة حية، أيقونة ثقافية استمرت في التأثير على الأجيال، ابن حي الجمالية الذي عايش الحارة المصرية
كائن من نور وحصار.. المرأة بين سطور محفوظ
بطلة.. تلك الكلمة التي تطلق على المرأة كان لها رأي أخر في أعمال نجيب حارتنا، الذي عاصر وعاش الصراعات النفسية التي كانت تكابدها في الحارة المصرية والمجمع المصري وقتها، لتتجلى في أدب نجيب محفوظ
نجيب محفوظ المحترف.. هبة الحارة
كان نجيب محفوظ فريدا. مختلفا. يؤمن بأشياء ربما تختلف معه فيها، لكنه كان مثالا للكاتب المحترف. كان دائما يردد عند تحويل أعماله إلى أعمال درامية أنه مسؤول
العيد في الحارة المصرية بعيون أديب نوبل
جسّد أديب نوبل نجيب محفوظ الحارة المصرية بكل ما فيها من حزن وفرح، حيث صوّر في مؤلفاته مظاهر الاحتفال بالعيد، وعكس من خلال الأجواء الاحتفالية الحياة الاجتماعية
نجيب محفوظ.. شيخ الحارة
نشأ في حارة مصرية عريقة، ليعيش طفولة تشكلت فيها شخصيته الإبداعية. من خلال عينيه، شاهدنا التحولات التي شهدتها مصر في القرن العشرين، وانعكست هذه التحولات
خروف السينما المصرية
عجزت السينما المصرية بمقايسها فى اختيار الأبطال والسنيدة والأدوار الهامشية أمام قدراته ؛ فلم تجد له دورا يظهر فروته الابداعية و مأمأته الإنسانية و