أوضحت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" ، أنه علّمنا نبينا صلى الله عليه وسلم أن من أحب أحدًا فليخبره أنه يحبه ، وهذا بين الزوجين أولى وأحق، ولا شك أن التعبير عن المشاعر بالكلمات الطيبة عامل كبير من عوامل ترسيخ معاني المودة والرحمة.
ويذكر أن هذا المنشور يأتي ضمن مبادرة "معًا نبني الوعي" التي تتبناها دار الإفتاء المصرية في إطار حملات التوعية المجتمعية والدعوية.