نتائج البحث عن : الشوق-والحنين
إنهم يَقتِلونَ شجرة الجميز
مُتكيأً على عكازِه لطالما يأخذه الشوق والحنين إلى شجرةٍ مباركة، تمثلُ تاريخاً وحضارةَ شعبِ مُتمسكٍ بأصلِه، يتفيّأُ ظِلالها الوارفة، يسترجعُ ذكرياتِ أرضٍ
نبُوءة قصر السلطان وأيام الحنين
قرأتُ مقولة أثناء مرحلتي الجامعية في كلية الآداب قسم اللغة العربية لم أنسها أبدًا، تحديدًا عندما كنتُ بالفرقة الثانية، وظلت عالقة في ذهني لفترةٍ طويلة،
إدوارد سعيد.. أستاذ الشتات والمنفى
من أقاصى البلاد البعيدة كصورة
بعيدة باهتة عن وطن ضائع، ومن صوت داخلي يئن بالشوق والحنين إلى ذكريات دافئة
مستكينة، حملها معه إلى بلاد وعواصم كثيرة