نتائج البحث عن : مدخل-البيت
مقاهى نجيب محفوظ القاهرية
رأيت نجيب محفوظ أول ما رأيته فى مقهى. وظل المقهى المشهد الأساسى الذى أراه فيه. ولم أدخل بيته بعد ظهر الخميس 12 أكتوبر 1988 يوم حصوله على نوبل.. ولولا هذا
أبي جمال عبد الناصر
صوته لم يفارقني يومًا.. حتى شريط السينما الذي صوّره لنا كأسرة، ما زلت أحتفظ به داخل بيتي.. علّمني كل شيء، بداية من قيادة السيارة ولعب الدومينو وحتى الحياة..
الفهلوة والمتاجرة بصحة الشعب
بنشترى بواقى زيت الطعام ؛ بواقى زيت الفراخ ؛ بواقى زيت السمك ؛ بنشترى بواقى الزيت الكيلو بـ35 جنيه نداء نسمعه داخل بيوتنا جميعاً عبر مكبرات صوت سيارات
مصر الجميلة.. أميرة حبى أنا
مصر الجميلة، أميرة حبى أنا. مصر العظيمة، جمهورية عشقى أنا. مصر المحروسة، أمن وأمان كل المصريين. تلك السطور ليست مجرد كلمات، بل هى الحقيقة المؤكدة على دروب