رئيس مجلس الإدارة
عمــــر أحمــد سامى
رئيس التحرير
عبد اللطيف حامد
الرئيسية
أخبار
الرئيس
سياسة
إقتصاد
تكنولوجيا
تحقيقات
انفوجرافيك
رياضة
فن
كنوز المصور
المزيد
هذا الأسبوع
مقالات
ثقافة
محافظات
كاريكاتير
صحة
خاص
منوعات
مقال رئيس التحرير
المصور الزراعي
بريد المصور
حوارات المصور
نتائج البحث عن : لوم-الذات
للنساء.. خطوات تساعدك في التحرر من نقدك لذاتك ولوم النفس
تشعر بعض النساء بلوم الذات والتقصير المستمر تجاه من حولها، خاصة في ظل الضغوط اليومية والتحديات المستمرة، التي تجعلها تنشغل بإرضاء الجميع وتهمل نفسها، وفيما
للنساء.. نصائح للتعامل مع الاستياء والشعور بالذنب
تشعر بعض النساء بحالة نفسية سلبية، تضعها في دائرة لوم الذات والإحساس بالذنب، جراء بعض الأمور والأشخاص والتصرفات المختلفة، ولذلك نوضح في السطور التالية
علم النفس: 6 خطوات للتخلص من تأنيب الضمير ولوم النفس
تنتاب بعض النساء حالة من تأنيب الضمير ولوم للنفس، في حالة وقوع أي خطأ في حياتهن، حتى لو لم يكن الخطأ ناتج عنهن، الأمر الذي يحول حياتهن لدائرة من المسئولية
كيف يمكنكِ التخلص من «العبء العاطفي» وقلقه؟
غالبًا ما يستخدم مصطلح العبء العاطفي لوصف ظاهرة تحمل صدمة الماضي أو ما يسمى بالتجارب السلبية من خلال الحياة أو العلاقات أو المهنة.
الاكثر قراءة
الرئيس السيسى يكشف للعالم «مؤامرة نتنياهو» ويوجه رسالة صريحة لـ«شعب إسرائيل».. ذكاء «الخطاب الرئاسى»
«د. مدبولى» يجتمع مع قيادات الصحافة فى لقاء «المكاشفة والطمأنة».. حــوار «العاصمــة»
رئيس الأركان يناقش مع نظيره الليبى تعزيز التعاون العسكرى والأمنى
الرئيس السيسى حذر «العدو».. ورسم خارطة طريق للمواجهة .. قمة «الغضب العربى»
غياب أمريكا فى بيان الدوحة
قوة العرب بكيان اقتصادى موحد
بدأت مع الغزو الأمريكى للعراق.. سقوط نظرية الاحتماء بأمريكا والتودد إلى إسرائيل
أوهام «الإرهابية».. مستحيلة
الفريق أول عبد المجيد صقر يلتقى وزير الدفاع لجمهورية جامبيا
مصلحة الضرائب المصرية تنفي ما تم تداوله بشأن ضريبة القيمة المضافة على البترول الخام وتوضح الحقائق
مصر «الضامنة»
من أمريكا إلى مصر.. هل كل زيادة فى النقود تعنى تضخماً؟
رئيس "الوطنية للصحافة": اهتمام كبير برفع مستوى العنصر البشري.. ودورات متخصصة في الذكاء الاصطناعي
من النوادى الصحية إلى صفحات التواصل الاجتماعى.. «الداخلية» ومهمة حماية أخلاق المجتمع
قراءة فى ملف التعليم المصرى (2) وهل يصلح نظام البكالوريا ما أفسد الدهر؟!