نتائج البحث عن : شيرين-الملواني
في محبة إدوارد سعيد
غادرنا المفكر الفلسطيني الأصل إدوارد سعيد ؛ يائسًا من حدوث أي تغيير في الوضع المأساوي للفلسطينيين؛ - وهو واقعنا المؤسف للآن -، أعزى حزنه إلى عواقب
ليست لغزًا..!!
حتى لحظة كتابة تلك السطور؛ لا زال الرجل ينظر للمرأة كونها لغزاً؛ يعلن صراحة عجزه عن فهم عقليتها ونفسيتها، بل ويجهر بعدم استطاعته توقع ردة فعلها؛ مهما بلغت درجة ذكاءه.
التُجار الفُجَّار
اعتدنا وبالأخص العام الماضي مشهداً مُحزناً ؛حيث نري رب الأسرة وربات البيوت تنظر إلى السلع والبضائع في الأسواق بعيون زائغة و جيوب خاوية، وعقول حائرة، غير
المزارات المحفوظية
في ذكرى رحيله، سبقتني أقلام مبدعة في وصف أدب نجيب محفوظ، وتسابقت مئات الدراسات النقدية لتحليل أعماله الأدبية ونقد رؤيتها السينمائية، حتى أن دعمه وتبجيله
رُقَيَّة
عرفت رُقيَّة في أول سنوات تكليفي الحكومي حيث تم اقتيادي لمستشفى عام بعد أشهر من تخرجي بأمر مدعومٍ بمظروفٍ أصفر وختم نسر أزرق لرد الجميل لبلدي بعد تسلمي لشهادة بكالوريوس الصيدلة.
«عن التدني الأدبي في مصر العثمانية»
أجمع المتخصصون والمؤرخون على الضعف الأدبي الغير مسبوق في العصر العثماني، واجتهد الأكاديميون وأعلنوا أن ذروة التقهقر الأدبي كان في العصر العثماني ،لكن التمهيد
عن الشرقنة في شعر هوجو
فُتن فيكتور هوجو بالشرق، وأصابه الوله والشغف به ؛ وليس أدل على ذلك من ديوانه الشرقيات عام ١٨٢٩م، والذي وصف في مدخله الشرق بصورة لا إرادية، وظهر من
الهستيريا «الجعفرية»!
نعم تابعت آخر عشر حلقات من هذا المسلسل، والذي لم يُسمَع به حتى الحلقة العشرين؛ وما دفعني لمتابعته هو ذلك الزخم المبالغ فيه وردود الأفعال على السوشيال ميديا؛
نظرة على مشروع قانون الهجرة الفرنسي
تعتزم الحكومة الفرنسية تقديم مشروع قانون جديد للهجرة أمام البرلمان، يسعى للسيطرة على أعداد الوافدين وتنظيم أوضاع المقيمين، بشكل غير قانوني، ورفع نسب عمليات الترحيل من الأراضي الفرنسية.
«نظرة على علم الميثولوجيا»
عند طلب تفسير كلمة الأساطير مُعجميًا؛ نجدها تُعرَّف بالأباطيل، يُقابلها في اليونانية مُصطلح ميثولوجيا MYTHOLOGY
«لم تَمُت الست»
في يوم الثالث من فبراير رحلت الست أم كلثوم بجسدها؛ تاركة أغانيها وكلماتها وألحانها وصوتها يصدح.
«المولييريون !!»
كنت ولازلت من أشد المعجبين والمتحيزين لمسيرة موليير؛ هذا الكاتب المسرحي الكوميدي المُتفرد والمنتمي للعصر الكلاسيكي الحديث - القرن السادس عشر والسابع عشر،
«رسالة فلسفة البير كامو العبثية»
في مثل هذه الأيام مات البير كامو الصحفي البارع، والمحرر ورئيس هيئة التحرير، ذلك الفذ الذي أثقل أسهمه بتفوقه ككاتب مسرحي، ومخرج، وروائي، ومؤلف قصص قصيرة،
الدواء أهم من الأرز!
جاء إعلان وزارة المالية في أوائل عام 2022، بإعفاء الأدوية والمواد الفاعلة في الإنتاج والدم ومشتقاته واللقاحات من الضرائب؛ جاء مبشراً للعاملين بالحقل الدوائي
فرنسا الأم الحنون!
تُذهلني التعليقات على أي منشور أو تويتة يطلقها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ؛ صراخ من الفرنسيين الملونين من دول أفريقيا وشمالها، يحمل سباباً وشتائم؛
«وقل اعملوا»
أتعجب من كثرة العاطلين والمتسولين؛ مقاهي مُكتظة على مدار أربع وعشرين ساعة، شباب يقضي يومه في تجمعات على نواصي الشوارع أو داخل المولات، صوت النرد والضحكات تصدح قبل الفجر وحتى شقشقة النهار.
«تاريخ إهانة الغرب للمرأة!»
الغرب مُدعي ويكيل بمكيالين، ويصيبه مرض الزهايمر كلما تراءى أمامه ما اقترفه في حق المرأة في عصوره السابقة، يظهر ذلك جلياً لمن يقرأ التاريخ ويدقق فيه؛ فلن يجد من الغرب سوى ازدراء فج في حقها
العلمانية بين الحياد والإلحاد
بدأت الدعوة إلى علمنة مصر مُبكراً، وقبل المشروع الأتاتوركي الكبير في تركيا؛ إذ شهدت مصر ولادة أول حزب علماني في عام ١٩١٣، تحت مسمى الحزب العلماني المصري.
أين المثقف النخبوي؟
منذ سنوات طوال كان للمثقّـفين في مصر اتّصال وثيق بالشّـأن العـامّ، كانت هناك فئة لا تحترف الكتابة فحسب، بل تبدي أنواعاً من الالتزام بالقضايا العامّـة
«السناتر وعلو الحناجر»
هُوجم وزير التعليم بضراوة في الآونة الأخيرة لتلويحه بمبادرة تقنين السناتر؛ حيث عُدّ هذا من قبل المتخصصين وغير المتخصصين خطوة نحو الاعتراف الكامل بالدروس الخصوصية، وتسليم نهائي بفشل منظومة المدارس.
أوروبا الكاذبة
مع كل الاحترام، أوكرانيا ليست مكاناً مثل العراق أو أفغانستان، اللذين يحتدم فيهما النزاع منذ عقود، هذه مدينة مُتحضرة نسبياً وأوروبية نسبياً ؛ حيث لا نتوقع
التجارة مع الله وليس «بآيات الله»
أتعجب من منهج غالبية الشيوخ على الساحة الحالية داخل وخارج مصر، منهم المُعمم ومنهم من يغازل الشباب بصياغته اللغوية وهيئته الشبابية، شاهدت أكثر من مقطع مصور
سقطات الآلهة!
لم يستطع العنصر البشري حتى هذه اللحظة -وخاصة في منطقة الشرق الأوسط- أن يفصل بين إنجازات القادة ورموز العلم والفلسفة ومشاهير الفن، وبين حياتهم الشخصية
قلم النقد الموضوعي
لا يغفل أحد مهمة النقد وخاصة الموضوعي منه ولا ينكر أحد دوره الفعّال في تطور و تقدم المجتمعات؛ وذلك لوظيفته الهامة في تحديد الأخطاء و تشخيص مظاهر الفساد
الحب وأشياء أخرى
الحب هو شعور إنساني راقي؛ أجمله الصادق المبنيّ على أسس المحبة والاحترام المتبادل، هذا الحب هو من أروع العلاقات التي تكتمل وتتوّج بالزواج إن أراد الله لها،
المسكن القاتل
نعم هناك مُسكنْات تَقتل؛ سواء بفرط تعاطيها أو حتى بفجائية تأثيرها على الجسم البشري طالما ليست بأمر طبيب؛ مما يسبب الوفاة، حذرنا مراراً من عشوائية استخدام المسكنات
حتى أنت يا تولستوي!
لم ينجو وليام شكسبير -الكاتب الإنجليزي الفريد والمُصنف الأوحد والأول بمدرسته المنفصلة في الأدب- من النقد من أجل تنحيته عن زعامة الأدب وخاصة المسرحي منه؛
«فَعلها الكِتاب الإلكتروني»
ورثت عن أبي - رحمه الله- مكتبة عريقة لكتب موسوعية وفكرية وتاريخية ودينية، ثروة كبيرة أتباهى بها في كل مَحفْل وأمْن ببعض الكتب منها على الأصدقاء داخل وخارج مصر من باب الاستعارة
قُل العَفْو
العديد والعديد من المكائد والجرائم أصبحت ترتكب في زماننا الحالي بدافع الانتقام، ذلك الفعل المدمر والذي تسوق شهوته صاحبها لأنكر وأحط وأسوأ الأفعال.
عندما يُحب الفلاسفة!
يختلف مفهوم الحب من شخصٍ لآخر، كل وظروف بيئته الاجتماعية ومرحلته العمرية، وتتعدد الأقاويل والتفسيرات والتحليلات عن مفهومه ومتى وكيف ينمو ومتى يموت؟ لكن