نتائج البحث عن : سيدنا-عثمان
التاريخ يُكتب هنا
لم تكن محض صدفة، إنه القدر، منحة ربانية، أعطاها لى الوهاب، تفاءلت بها جداً، حيث أحتفل باليوبيل الفضى على بداية عملى بالصحافة، بينما أعيش عامى الـ 50، وفى
مولد الحب
لمستُ حروفي فانْهمَرْنَ مَعانيا فأطلقتُ في عرسِ القوافِي صباحيا يشيبُ ربيعٌ في الغصونِ وينمحي وظِلْتَ الربيعَ العذبَ أخضرَ زاهيا أطلَّ الجمالُ الفذُّ منكِ مغرِّدا ورفَّت شفاهُ النورِ حولي شواديا
قراءة صعيدية في رواية «أبي سروال»
إذا أردت أن تستعيد ذاكرة المكان وتستنشق عطر الصباح ونور الحياة الذي لا يلبث أن ينطفئ رويدا رويدا ،في بضعة أيام من شهر يوليو القائظ نطقت كلمات الزمان