نتائج البحث عن : جريد-النخيل
لحن الخلود
في 1952 قرر هنري بركات المخرج العظيم أن يدور جزء من قصة الفيلم في بلطيم، يضم سراج منير والد مديحة يسري إلى أسرته ماجدة وفاتن حمامة بعد وفاة والدهم فهو
يا جريد النخل العالي
لا يَزالُ لوقعِ رَحيلهِ لوعَة يأسف عليها أهل القرية جميعا ، تتجدّد شُجونها غمّا، كلّما تناثرت كيزان طلع ذكور النّخيل ، يملأ غبارها الغيطان ، في مثل هذه الأثناء، وبينما الوجودُ يُراقِبُ