نتائج البحث عن : أغدًا-ألقاك
أغداً ألقاك الرحلة الأخيرة
وصلتُ للتو إلى 5 شارع أبو الفدا الكائن في حي الزمالك العريق، طالعني تمثالها، أبدعه الفنان التشكيلي والنحات الكبير طارق الكومي، وجدتني أرفع هاتفي المحمول،
زمن عبقري
عندما يهيم خيالي في لحن جميل للسنباطي بمقدمة موسيقية عبقرية مثل من أجل عينيك أو أقبل الليل أو لموسيقار الأجيال في هذه ليلتي أو أغدًا ألقاك وأتأمل تلك القصائد