رئيس مجلس الإدارة
عمــــر أحمــد سامى
رئيس التحرير
عبد اللطيف حامد
الرئيسية
أخبار
الرئيس
سياسة
إقتصاد
تكنولوجيا
تحقيقات
انفوجرافيك
رياضة
فن
كنوز المصور
المزيد
هذا الأسبوع
مقالات
ثقافة
محافظات
كاريكاتير
صحة
خاص
منوعات
مقال رئيس التحرير
المصور الزراعي
بريد المصور
حوارات المصور
نتائج البحث عن : مظهر-راقي
للنساء.. هذه السمات تجعلك شخصية راقية في عيون الآخرين
تتمني كل امرأة أن تبدو في مظهر راقي سواء في عملها أو حياتها الاجتماعية، فهل تعلمين أن هناك بعض السلوكيات التي تساعدك على الاتسام بالرقي؟
بالفيديو.. أجمل تصميمات ديكور المطابخ المفتوحة
تعطي ديكورات المطابخ المفتوحة إلى جانب الأناقة والمظهر الراقي مظهرا أكثر اتساعا ورحابة للمنزل على عكس تصميمات الغرف المغلقة التقليدية ، فإن كنت من عشاق
بالفيديو.. اعتمدي إطلالة الجيب pencil لمظهر راقي ومميز
تعد الجيب pencil أو جيب القلم الرصاص من التصميمات التي تعطي صاحبتها إطلالة أنثوية فخمة كما أنها تتصدر صيحات الثياب لهذا العام. وفيما يلي إليك
بالصور.. ستائر بيضاء رائعة لنوافذ منزلك
إذا أردت تزيين نوافذ وشرفات منزلك بمجموعة من الستائر البيضاء الأنيقة، التي تمنح الغرف مظهرا راقيا ومميزا، وكذلك تتماشى مع مختلف ألوان الحوائط والأثاث
الاكثر قراءة
الرئيس السيسى يكشف للعالم «مؤامرة نتنياهو» ويوجه رسالة صريحة لـ«شعب إسرائيل».. ذكاء «الخطاب الرئاسى»
«د. مدبولى» يجتمع مع قيادات الصحافة فى لقاء «المكاشفة والطمأنة».. حــوار «العاصمــة»
رئيس الأركان يناقش مع نظيره الليبى تعزيز التعاون العسكرى والأمنى
الرئيس السيسى حذر «العدو».. ورسم خارطة طريق للمواجهة .. قمة «الغضب العربى»
غياب أمريكا فى بيان الدوحة
قوة العرب بكيان اقتصادى موحد
بدأت مع الغزو الأمريكى للعراق.. سقوط نظرية الاحتماء بأمريكا والتودد إلى إسرائيل
أوهام «الإرهابية».. مستحيلة
الفريق أول عبد المجيد صقر يلتقى وزير الدفاع لجمهورية جامبيا
مصلحة الضرائب المصرية تنفي ما تم تداوله بشأن ضريبة القيمة المضافة على البترول الخام وتوضح الحقائق
مصر «الضامنة»
من أمريكا إلى مصر.. هل كل زيادة فى النقود تعنى تضخماً؟
رئيس "الوطنية للصحافة": اهتمام كبير برفع مستوى العنصر البشري.. ودورات متخصصة في الذكاء الاصطناعي
من النوادى الصحية إلى صفحات التواصل الاجتماعى.. «الداخلية» ومهمة حماية أخلاق المجتمع
قراءة فى ملف التعليم المصرى (2) وهل يصلح نظام البكالوريا ما أفسد الدهر؟!