أثارت واقعة البلوجر المعروفة باسم "ياسمين" جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما ألقت الأجهزة الأمنية القبض عليها ليتضح في التحقيقات أنها شاب انتحل شخصية فتاة، ونجح في خداع متابعيه لفترة طويلة، الحادثة سلطت الضوء على فكرة التنكر في شخصية نسائية كوسيلة للخداع، وهي حبكة مألوفة في عدد من الأعمال الفنية المصرية.
شريف منير فيلم "هستيريا"
كشف الفنان شريف منير في تصريحات سابقة أنه جسّد شخصية امرأة مرتين، إحداهما في فيلم هستيريا بشكل درامي، وإن كان الهدف داخل العمل ليس الكوميديا فقط، وإنما جزء من الحبكة المرتبطة بالخداع.
محمد هنيدي "يا أنا يا خالتي"
في واحد من أشهر أدواره الكوميدية، قدّم محمد هنيدي شخصية "خالة نوسة" في فيلم يا أنا يا خالتي، حيث تنكر في هيئة سيدة لخداع من حوله وكشف بعض الحقائق، مما أضفى على العمل مزيجًا من الضحك والمواقف الذكية.
علي الكسار
أول من كسر الحاجز عام 1920 في أول فيلم مصري قصير "الخالة الأمريكية"، والذي بلغت مدته 32 دقيقة.